꧁10꧂

120 16 37
                                    

لا تنسوا التصويت والتعليق بكلامكم العسل يا احبتي احبكم جميعا

ريو... وهذه نهايه الماضي الاسود الخاص بي بسبب اخي رايان... الذي لا يفكر بشيء سوى السلطه والحكم

زاك... ولكن مع هذا من حق ياتو ان يعرف الحقيقه لا اضن اخفاء الحقيقه عنه امر جيد ابدا

جون... نعم سيدي كلامك صحيح هذا سيواثر سلبا عليه بالتاكيد

ادريان... لقد نام ولكنه حقأ متعب من كل ما واجهه في هذه الحياه القذره... انه صغير على تحمل كل هذا دفعه واحده

ياتو... مالذي تخفونه علي هاا اخبروني....
تحدث ياتو بتعب كبير بسبب كل الذي حدث معه وقد يتسائل البعض.... لم استيقظ الم يقم ادريان بتنويمه.... حسنا انها كذبه لم يقم ادريان بتنويمه بل بافقاده وعيه فقط لكي يستمع الى حديثهم بسب معرفته بطبيعه ياتو.... لانه ذالك الذي قضي اشهر في مراقبه ياتو سرا اي انه حفض كل شيء متعلق بياتو

ريو... الم تكن نائما يا صغيري لماذا استيقظت

زاك.. كنت اشك بانه لم ينومه والان تاكدت شكوكي بالفعل لماذا هذا يا ادريان

ياتو... من حقي ان اعرف كل شيء عن ما يجري هنا اليس كذالك ابي...

ريو... بالطبع صغيري... تعال الي

ياتو.. لماذا؟

ريو.. تعال فقط قليلا اقترب مني

ياتو.. حسنا ابي

ريو... والان تعال الاحضان البابا.....
في هذه الاثناء قام ريو باحتضان صغيره بين يديه بعد فراق دام لشهور... وبقي يبكي على كتف ابنه بينما ياتو يفعل نفس الشيء ويحتمي بصدر ابيه ويبكي عليه....

رغم شخصيه ياتو الهادئه والبارده يمكننا معرف ان ياتو ذا شخصيه عاطفيه من الداخل اضافتا الى احساسه المرهف اي انه انسان رقيق لا يستحق ات ينال كل هذا الضلم والتعذيب من قبل حياته اللعينه ابدا... ولكن شاء القدر ان يحدث ما يحدث اصغيرنا ياتو الصغير

ريو... يكفي صغيري ستجف دموعك على هذه الوتيره يا صغير.. يكفي انت رجل هههه

ادريان بعد ان سحب ياتو الى حضنه ليكمل بكاء عند ادريان... وقال.. يا سيدي ريو انت اب سيء غي هذه الحاله يجب ان ندعه يبكي لكي يخرج ما في داخله لانه ان بقى سيتعبه نفسيا وجسديا لذلك ارجوا مراعا السيد الصغير والا انني ساسحب الوصايه منك عليه

ريو.... ماذا تقول وكيف انا اباه وسيدك عزيزي كيف ستاخذ الوصايه مني يا ذكي

ادريان.. بسيطه اقوم باختطاف ياتو معي وبعدها اخبر السلطات بانك تعنفه وتريد بيعه للمنح.. ين
ليغت.. وه... وانك تتاجر بالاعضاء البشريه وانك.... الا ا

لم يكمل لانه احس بجسد ياتو يسكن بلا حركه فرفعه ليجده غاطا بالنوم بوجه متعب وشاحب ووسط كل هذا التعب والارهاق لا يزال جميلا ولطيفا كانه صحن من الحلوى يحبه كل من يراه... لذلك ابتسم بخفه ورفعه بينما يضعه على السرير في غرفته متجاهلا نضرات ابيه الغيوره لان ياتو وحد الامان بين يدي ادريان لا بين يديه هو وهو اباه
الذي رباه كل خياته

اللورد ياتو......( مكتمله) Where stories live. Discover now