✨ هروب ✨

18 3 4
                                    

تستيقظ إيمان من إغمائها وهي مشوشه ولاتستطيع رؤية بوضوح لتحاول التحرك لكن لاتستطيع لأن يدها  مقيداتان بحبل وجالسة على كرسي وفي مكان ملئ بالجثث ونضرت إليهم بملل وكأنه شيء عادي جداً

بعد ذالك لتسمع صوت خطوات أقدام قادم ليفتح الباب ودخل ثلاث أشخاص وهم سانزو وران ريندو

إقترب سانزو من إيمان حتى يكون وجهه واضح لها

وقال :
سانزو : أخيرا إستيقضتتي أيتها القردة
إيمان : * هذا اللعين من ينعته بالقرد حسنا لا مشكلة إهدئي إهدئي *
إيمان : أجل ( بإبتسامة)
سانزو : يبدو أنكي لستي خايفة
إيمان : لماذا أخاف ؟ هل سوف تقتلني ؟ أم تعذبني ؟ هممم؟
إيمان : قرأة  أن طريقة تعديبه تجعلك تبلع لسانك  وما رأيته في أول لقاء يسد الشهية
ران : يبدو أن لدينا هنا فتاة شجاعة (بابتسامة ساخرة)
ريندو: لكن هذه الشجاعة لن تدوم طويلاً

غضب سانزو فقام بضرب إيمان على وجهها بقوى لتنضر إليه بابتسامة وقالت :

إيمان ( بالمغربية) : ااااه هاذ الضربة فكراتني بالوالدة الله يرحمها كانت كاتعطيها ليا كل صباح باش نفيق ونمشي لمدرسة

( ااااه هذه الضربة تذكروني بوالدتي الله يرحمها كانت تعطيها لي كل صباح لكي استيقظ وأذهب إلى المدرسة)

سانزو : ماذا تقولين ؟ ( يتعجب + يتسائل )
إيمان: اه لا لاشيء قلت أنها لا تألم أبدا ( بابتسامة+وتوثر )

( وهنا أدرك أبو حمدون أنو جاب العيد والعراس بعدما قال بأنها لاتألم 👍🥲)

اصبح سانزو أكثر غضب لأنه لايعلم ماهي تلك اللغة الغريبة التي أصبحت إيمان تتحدث بها ...

( صدق ياعزيزي سانزو لست وحدك الذي لايعلم تلك اللغة، العرب بأكملهم لا يعرفونها 😂😂 المغربية طبعاً)

أصبح سانزو يضرب إيمان أكثر وأكثر وهي لا تصدر أي صوت وكان فستانها أحمر بسبب الدماء حتى حل الليل
سانزو : هل اصبحت تألم الأن ؟ ( بسخرية)

لم تنطق إيمان بأي كلمة ليعرف سانزو بأن أغمي عليها

سارى سانزو مبتعدا ران وريندو خلفه وأغلقو الباب خلفهم

بعد مرور 5 دقائق

رفعت إيمان رأسها وقالت :

إيمان : لا إنها تألم قليلا  ( لتكمل )
اللعنة كم هي مؤلمة

بعد ذالك فكت رباط الحبل عليها ووقفت وبدأت تتفحص المكان لترى حقيبتها وتبتسم بإتساع وتحملها ونضرة لترى أن هناك نافدة عاليه وتحاول القفز إليها ونجحت تم تركض بدون حذاء وملابس ملاطخة بدماء وجسدها مليء بالكدمات والضربات


ك

انت إيمان بسبب الألم و الثلج الذي ينزل من السماء ويقوم بتغطية الأرض .....

وقفت إيمان فجأة في منتصف أحد الشاوارع لتقول : ...

إيمان ( العربية) : لماذا وقفت ؟ لما أنا هنا ؟ ( شهيق )  لماذا تمنيت أماني حمقاء لما لم أتمنى أن أعيش حياة سعيدة ؟ ( شهيق )
لماذا تمنيت أمنة أن تأتي شخصيات إنمي لعالم الواقع ؟( شهيق )  اللعنة ( بصوت عالي+ببكاء)

بدأت إيمان تبكي بحرقة وتلعن نفسها على غبائها و العالم الذي هي تعيش فيه لتشعر بعد ذالك بشيء تقيل وذافىء على كتبها لتستدير وترى

شخص دا شعر ابيض وعيون نائمه وبشرة بيضاء وقد كان ....
.
.
.
.
.
مايكي ....






















يتبع...~~~
هلو يا أخواتي الغاليات كيف حالكم شو اخبارك عاملين ايه يارب تكونو بخير شو رايكم وأنا حاطى فصل في روايه هنتر وفضل هنا هممم وأيضا سأغير إسم الرواية كما أضن
أسفة الفصل قصير جدا أقصر من ليفاي بنفسه

ليفاي : لقد سمعتك نعم أعترف أنني قصير لكن لست قصيرا مثلك
إيمان : إرحل من هنا لم أجهز روايتك بعد
ليفاي : سوف أريك عندما نعود للمنزل
إيمان: في رمضان في رمضان

نلتقي في فصل جديد ✨✨👋🏻☺️

باي 👋🏻☺️✨❤️

أريد فقط نهاية سعيدة....طوكيو رفينجرزDär berättelser lever. Upptäck nu