زوجي هو سبيلي الوحيد للعيش❤️

مشاعر غريبة ❤️‍🔥

هاي بنات كيفكم؟❣️
ان شاء الله بخير يا رب🩷
لا تنسوا التصويت و التعليق ❣️
أرائكم تهمني🩷
تابعو الحساب ❣️
بدون إطالة لنبدأ 🩷

_______________________

يحل يوم جديد، حاملا معه أحداثا جديدة و غير متوقعة، هذا هو القدر تارة يحملنا فوق الغيم من شدة السعادة يرمينا، و تارة يرمينا في القاع دون رحمة أو شفقة.

كانت الساعة حوالي الواحدة زوالا، كان ليفاي و ميكاسا جالسين في غرفة الإستقبال.

يمسك ليفاي يدي ميكاسا بلطف و يقبلهما برقة.

ليفاي بلطف:" حبيبتي سأعرفك بسمو الأميرة بعد قليل، أتمنى أن تنسجما معا، إن أزعجك أي شيء بخصوصها فلتخبريني و سأحل الأمر بنفسي حسنا؟".

ميكاسا و هي تضع رأسها بلطف على كتفه:" حسنا لا تقلق، سأعاملها بلطف شديد".

ليفاي و هو يربت على رأسها:" أنا لست قلقا بشأنها، أنا قلق عليك عزيزتي لا أريد من أي شيء أن يزعجك حتى لو كانت هي الأميرة".

تبتسم ميكاسا بلطف.

ليفاي بقلق:" عزيزتي اقترب موعد السفر إلى آل ييغر، في الحقيقة لست مرتاحا لهذه الرحلة".

ميكاسا محاولة إظهار عكس ما تشعر به:" سيكون كل شيء بخير بما أنك ستكون معي ليفاي".

يظمها ليفاي نحوه بلطف.

ليفاي بلطف:" بالطبع سأكون دائما معك".

يطرق الباب مقطعا الزوجين اللطيفين.

ليفاي: " أدخل".

كوني:" سموك، ظيفتك تطلب الدخول".

ليفاي:" أدخلها".

تدخل هيستوريا الغرفة.

ليفاي:" تفضلي بالجلوس".

تقف ميكاسا لتنحني لهيستوريا لكن ليفاي يجذبها من خصرها بلطف و يجلسها بجانبه بينما يده تلف خصرها.

ميكاسا بينما وجهها يحمر خجلا:" كنت أريد الترحيب بسموها".

ليفاي بجدية:" عزيزتي أنت إمرأتي، و إمرأتي لا تنحني لأي أحد حتى لو كان من العائلة المالكة".