عودة للماضي»»
....
يلهث من التعب و الألم
لقد نجى من هذه اللعنة لكن...
يبدوا أنه لن ينجوا على كل حال!
ابتسم
"جونغكوك...تاي انا....انا أثق بكما"
أصدر انين طويل و متألم
"اصمد يونغي أصمد قليلاً"
حاول تشجيع نفسه و الاستقامة من مكانه
نظر لهاتفه
و فحصه
ابتسم بخفة عندما لم يجد التطبيق الملعون
حاول يونغي الصمود و الخروج من المنزل
عله يجد من ينقذه الآن
إصابته خطيرة
حاول الصمود و الخروج من هذا المنزل
لكنه لا يستطيع الحراك الآن
لكنه لم ييأس
بل بحث حوله حتى وجد السكين الذي طُعن به
امسكه و صوبه نحو النافذة و قام بقذفه
فكسر السكين الزجاج و سقط بالشارع
السكين به دماء!
و من سيراه أمام منزله سيفهم أما هنام ضحية أو قاتل
يال ذكائك يونغي!!
و بالفعل لم تمر سوى ربع ساعة و اقتحمت الشرطة المنزل
و فتشته حتى وجدوا يونغي على الأرض سانداً ظهره على الحائط و يتنفس بثقل يبدوا أنه ليس واعٍ!!
أخذته الشرطة للمشفى و عولج هناك.
---☬---
كيف اُصيب!؟
كان جالس يبحث عن حل لكنه لم يجد
حتى أنتهى وقته
شعر بأنفاس مرعبة و باردة انطفئت اضواء الغرفة فقط ضوء الحاسوب
نظر يونغي للأنعكاس على الشاشة
و نظر لصحن الفاكهة بجانبه
و كلنا نعرف يونغي!
يفضل أن يموت أو يقتل نفسه على أن يقتله شبح سخيف!
لم يعرف أن هذا الحل!
بحركة سريعة امسك بالسكين فسمع صراخ الشبح ابتسم بجانبية
و طعن نفسه
فشعر بيد باردة على يده الممسكة بالسكين
الا و بيد الشبح تغرز السكين!
نظر له يونغي ثم أخرج السكين بصعوبة
رأى وجه الشبح يتشقق
ففهم
و قام بطعن نفسه للمرة الثانية!!
فصرخ الشبح و تبخر
ابتسم يونغي و نظر الدماء
تأوه و سقط أرضاً مسقطاً السكين ارضاً
و فهم بسرعة نظر حوله فوجد هاته
و ارسل الرسالة لجونغكوك و تاي.
ما رأيكم بتصرف يونغي؟
YOU ARE READING
•Game of Death•
Horror"إذا هذه لعنة و ليست لُعبة" "اخبرتكم و لم تصدقوا" "كان علي تصديقك" "هيونغ لقد مات الجميع" "نحن معاً" "مرة أخرى!!" •°It's CountDown°• ••••••••••••••••• -------------------------------------------------- مصممة الغلاف: Amira-106 (الفكرة من فيلم) اخوي...
