زَوجـتِـي خـطٌ اَحـمـرَ !

135 14 17
                                    

بعتذر علي قصر الشابتر بس فعليا كنت تعبانة اوي و أن شاء الله هعوضكم بشابتر طويل المرة الي جاية

.
.
.
.

" لَطالما كُنتُ أرى كُل شيءٌ مِن حولِي مُعتم الي أن بدأ شُعاع صغير يخترقٌ هذا الإعتام ...يبدأ يظهر اكَثر كُل يوم وَ مع كثرة ظُهورهَا بدأ هذا الذِي كام يدُخ الدمِ فقط داخلِي يبتسم لِلحياة اكَثر...أ نتِ السبب ؟ "

.
.
.
.

مُقتطفات مِن الفصلِ السابِق

وَ ها هي تُصعق مرة اُخري عِندما استوعبتَ انهُ هُنا معهَا فِي ذات الغُرفة أو بِالاحري ....تِلك غُرفتهُ هُوَ

ازالتَ الغطاء مِن عَليهَا تستقيم بِسرعة حتي تهرب مِن الغُرفة مِما جعلهُ يُبربش مُتعجبًا ما تفعل

استقام مِن مكانهُ هُوَ الاخر حتي يُوقفهَا وَ بِحركة سريعة امسك معصمهَا حتي شهقتَ هي مُتفاجأة

افلت يدهَا مُكتفًا يداهَ بِثِقة بينما يبتسم بِجانِبيبة كونهُ يعلم أن الباب مُوصد وَ هُوَ مَن فعل هذا

وَ بِالفِعل وضعتَ يدهَا عَلي المقبض حتي تفتح الباب وَ لم يُفتح ...

" لن يُفتح ، يونغ تشا ، لقد اغلقتهُ بِالمِفتاح حتي لاَ يدخل الخدم الي هُنا وَ يُزعجوكِ ، الان هلا جلستِ حتي نتحدث "

" يونغ تشا ...لا تُناديني بِسيدي نائب الملك ...أنا فقط سوكجين"

هُوَ مَن قرر أن يجعل هذا الزواج سوري وَ ليسَ لهُ اي أهمية ! وَ الان هُوَ مَن يُبادر فِي تعبيرهُ عَن الحُب دُون حتي أن يهتم الي ماذا سَيكون ردة فِعلهَا

وَ لَكِن حقًا هي ترغب فِي أن تكسر هذا الصمت القاتِل  فَهُوَ يجعل توترهَا يزداد الف مرة

اقترب يُحاوط جسدهَا مِن الخلف جعل التوتر يسري فِي عُروقهَا ، امسك كِلا يداهَ و هي حقًا تصب كُل تركيزهَا عَلي ما يفعل مُتفادية وجههِ المُلتصق بِخاصتهَا حتي انهَا تستطيع عد كم مِن نفسٍ يتنفسهُ

وَ هذا الارتباك زاد اكَثر عِندما حرك راسهُ ينظُر لهَا نهايةً فما كان مِنهَا الا ان ابتلعت ريقهَا وَ اومأت لهُ

تركهَا لِتتنفس هي و اخيرًا بطبيعية حتي إن وجنتيهَا توردا بِشكلٍ واضِح ، وضعتَ يداهَا عٕليهما تُحاول أن تحد مِن توردهما حتي لفت نظرهَا أن يونغي الان يصنع القِلادة التِي سَتكون دلاليتهَا ما تصنعهُ هي

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 14 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

جَارِية فِي مَمرِ قَلبِيWhere stories live. Discover now