حبيت تعليقاتكم كثير حسيت بتفاعلكم معي و حبيت ابذل جهد اكبر لاسعدكم مثلكم بالمقابل تقدمون السعاده لقلبي
----
يجلس جيمين امام تايهيونغ الذي يتناول مربى التوت الذي تعده له مربيته
يراقب هذا الملاك البرئ الذي لا تشوبه شائبه يفكر كيف قبل ان يقيم علاقه مع جونغكوك و اصبح حامل
اراح جذعه نحوه الكرسي و وضع يده يمسد معدته المنتفخه بشده يشعر ان انفاسه بدئت تنقطع
يلعن الف مره الوقت الذي قبل ان يمارس الجنس مع يونغي في سيارته و بدون واقي و لا حمايه ادت لحمله المفاجئ
"تيتي لدي سؤال لك"
رفع نظره تايهيونغ نحوه المتحدث امامه و هو يلعق اصابعه المملوئه بمربى التوت
"اسئل هيونغ"
"كيف قبلت ان تحمل من جونغكوك و انت صغير؟"
صمت و اطرق راسه و تنهد جيمين و علم الذي امامه يخجل و كثيرا، لكن ماصدمه جعل اللعاب يجف في حلقه لاجابة الصغير
" انا لم اكن اعلم ان هذه هي الطريقه التي يصنع فيها الطفل"
توسعت عيون جيمين و اثناء ذلك دخل جونغكوك الذي كان يحمل كيس مليء بالمسليات لتايهيونغ لقد طلبها منه لانه اصبح يطلب الكثير من الأشياء
التفت نحو جونغكوك و الغضب يتطاير من عيناه و ساعد نفسه على النهوض و وقف امام الغرابي
" هل مارست قذارتك مع برئ، مع طفل لا يفقه شيء من هذه الامور؟ "
كان جيمين يصرخ حرفيا يصرخ بحيث اوردة رقبته ظاهره لشدة صراخهاسرع تايهيونغ و وقف بينه و بين جونغكوك و بدء بكلام جعل الاثنان يخجلون
"هو لم يكن مخطئ هيونغ، الشي الذي فعله كان ممتع حقا صحيح فيه الالم لكنه رائع انا ايضا استمتعت صدقني، حتى عندما قبلني كانت رائعه اعطتني شعور ممتع "
ESTÁS LEYENDO
مأمني. TK
General Fiction- مكتمله - شعور الامان و الانتماء ليس من السهل العثور عليه حين تقاسي الحياة بحثا عن جدار امن تسند ذاتك و تستريح لكن.. وجودك في حياتي جعلني اشعر بكم هائل من المشاعر التي تجعلني اخضع لنظرتك فقط. فكيف اذا حصلت على نبضه واحده من خافقك؟ لوليتا فارق العم...