شَعرّ

37 9 2
                                    

أحَببَتكَ بشَغفَ، لَمسَ حَبكَ قَلَبيٰ، حَتى تَحوُلَ حُبُ صبَؤة أتغَزِل بكَ لُيلاً ؤنَهٱراً تَحوُلَ حٰبَي ؤجَدٱنأ لأ أتؤقَف عَن ألتفَكيَرِبكَ، حتىٰ أصبحَ حٰبَي كَلَفناً كُلي تعلقَ بكَ، ثَمَ تَحَوّل عِشقاً مَرحَلُه الحُب الأعلى! ثُمَ صارَ حُبي يوصَف...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

أحَببَتكَ بشَغفَ، لَمسَ حَبكَ قَلَبيٰ، حَتى تَحوُلَ حُبُ صبَؤة أتغَزِل بكَ لُيلاً ؤنَهٱراً تَحوُلَ حٰبَي ؤجَدٱنأ لأ أتؤقَف عَن ألتفَكيَرِ
بكَ، حتىٰ أصبحَ حٰبَي كَلَفناً كُلي تعلقَ بكَ، ثَمَ تَحَوّل عِشقاً مَرحَلُه الحُب الأعلى! ثُمَ صارَ حُبي يوصَف بِالنَجوى، فَؤجدَتُ
نَفسيُ فيَ مَرحَلُه الشَوق تَعلقتُ بكَ بِشَِدة فُؤجدتَ نَفسي تَشُدُني إلَيك، حَتى أصبحَ حٰبَي وَصَباً وبدَأية ألشَعورُ بِألمَرض مَن شَدَة حٰبَي لَك، حَتى أصبحَ حُبَي لَكَ إستَكِاني أُضَحيَ بَي لأجِلك!، فَٱصبَح حُبيَ وَدي صافَي وَ رَقيق، فَأصبَحتُ مَغرُم لا أستَطَيعُ التَخلي عَن تَعَلُقيَ، حَتى أصبحَتُ هائِماً أكتَمُلَ حُبيَ لَكَ هيامَاً وَ جَنوناً،

𝐀𝐈𝒊 ألـَ عَليٰ

_ شَِعرّWhere stories live. Discover now