إيثان يعيش حياة هادئة ومملة بحثا عن العمل.
ولكن يومًا ما، يصبح خادمًا شخصيًا لفتى عصبي ومتقلب المزاج.
كيف تتطور العلاقة بينهما هل يتقبل إيثان ان يتعامل مع تلك العصبية المفرطة .
هل سينجح إيثان في إحداث تغيير في حياة الفتى وإيجاد السعادة المفقودة؟...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
إيدن كان مبتهجا لان إيثان اصبح ياخذه في كل صباح الى مكان جديد دون علم الجميع ، وللمرة الأولى، كان يحافظ على ثبات مبسمه الصغير هو نزل من السيارة وسأل الخادم إن أراد مساعدته في حمل بعض الحاجيات، والأخير كان مدهوشا ، مصدومًا حتى أنه فقد القدرة على الرد.
ظنها السيد الصغير بداية لطيفة ليوم جيد، حتى حين يقترب السيد تشوي منهم راكضًا، الفتى حياه بضحكة، يجعله يعرض ملامح متجمدة للحظة.
الخادم الشخصي انحنى بشكل كامل بعد أن أعاد مؤخرته للوقوف مقابل كبير الخدم، رغم الحاجيات التي كان يحملها، لا يرفع رأسه لمدة، حتى ينطق إيدن بعدها : "هلمنمشكلة؟لقدكنتمنشغلًافيالآونةالأخيرة."
أعاد السيد تشوي نظره نحو الفتى، ثم يهز رأسه ببطء. "يريدالسيدكيمرؤيتكفيمكتبه."