𝐂 _𝟏𝟐_ 𝐌_

1.9K 124 94
                                    





𝐋𝐢𝐬𝐚 𝐩𝐨𝐯






جردتها من ملابسها ورسمت لوحتي الفنية هناك وانا اشعر بالرضى ع مراى من عضاتي والهيكي التي تركتها ع ثدييها ورقبتها وهي تلهث كفتاة مراهقة لقد قذفت من شدة رغبتها بدخولي داخلها لم افعل اي شيء بعد سوى التقبيل لكنها قذفت وهي تصرخ في نشوتها الاولى لها، كنت راضية تماما وانا اتتبع خط بطنها والعقه قبل ان افتح ساقيها ع نطاق واسع واغوص داخل كسها الوردي الرطب الذي يجعل سائلي ينقط قليلا واذا لم ادخلها قريبا سافقد صوابي








لعب لساني دورا في رجفتها وتاوهها بصمت خوفا من ان يلقى القبض علينا لكنها تضع يديها ع فمها وانا اسعدها بطريقتي الخاصة امسكت بشعري بقوة لعدم تمكنها من كبح الرغبة وهي تلهث وكانها ستفقد انفاسها الاخيرة بعد لحظات، قبلتها ولعقتها وكانها حلوة لذيذة لي حين قذفت عصائرها ع شفاهي ولم اتوقف حتى تذوقت اخر قطرة هناك قبل ان ازحف عليها مجددا كثعبان للاعلى وانا اخفض ملاكمي واقبلها قبل ان ادفع طرف قضيبي في مدخلها ببطىء








حين اصبح نصف طولي داخلها رفعت قميصي قليلا وانا اكمل مهمتي بادخال قضيبي كله كانت عيونها تدمع وهي تتحمل قسوتي لانه ليس في صالحها ان تصرخ لكنني لن اكون بلا مشاعر لاؤذيها، رفعت قميصي قليلا وانا اتحرك داخلا وخارجا ببطىء حتى تعتاد علي امسكت بحاشية قميصي الاسود وهي تتوسل لي بعيونها لانهار عليها وانا احملها قليلا واعانق ظهرها بيدي وانا اواصل الدخول والخروج حين همست في اذني من فضلك ابطئي








انا بطيئة ياعزيزتي مسحت دموعها وانا انقر ع شفتيها بهدوء لتهدئتها وقد بدات انجح في ذلك لانها تعانق مؤخرتي بقدميها مما يمنحني مرورا اسهل بقيت ع نفس وتيرتي حين شعرت بيديها تعصر مؤخرتي وربما تريدني ان اسرع لالبي رغبتها بسرعة وانا اقصفها واكبح تاوهي، كنت اتعرق بشدة لانني لا استطيع التعبير عن شهوتي ولم يكن علي سوى قصفها بصمت ولوهلة اشعر ان مرتنا الاولى ليست مثالية ابدا، قمت بعض شحمة اذنها انا ملكك كما انت جيني









انا لك ليسا اسرعي تطالب وهي تحتضنني بشدة لتختلط اجسادنا بل ارواحنا معا منذ هذه اللحظة، اسرعت من وتيرتي وانا العن نفسي لانني لم اجلب واق ذكري في طريقي واصلت الدفع ونحن نتاوه بصمت حتى افرغت داخلها وانا الهث وهي تعانقني وكانها تخشى ان اهرب منها انهرت عليها وانا الهث ورائحة الجنس والعرق تفوح منا لكنني لم اقوى ع النهوض لانني الهث واخرج كل نفسي الذي كبحته









𝐃𝐢𝐟𝐟𝐞𝐫𝐞𝐧𝐭 𝐆𝐏Where stories live. Discover now