𝘔𝘢𝘳𝘳𝘪𝘢𝘨𝘦 𝘰𝘧 𝘤𝘰𝘯𝘷𝘦𝘯𝘪𝘦𝘯𝘤𝘦

𝐏𝐀𝐑𝐓 𝟒 |حياتي فوضى

⚠️🔞 𝙋𝙖𝙧𝙩 𝙎𝙚𝙭𝙪𝙖𝙡⚠️🔞

الي مايحب قرأت هيك أنواع يعمل سكيب بدون إنتقادات

اتركوا تلعيقات بين الفقرات و شكراً 😊🤝🏻

Vote +comment

دخل الملهى وهو يشعر بالإحباط والانزعاج. استقبله صديقه تايهيونغ بابتسامة دافئة،

"مرحبا جونڪوك:"

لكن الآخر لم يرد.

شعر تايهيونغ بوجود خطأ ما فسأله: "ما المشكلة؟ دعني أخمن. والدك مجددا؟"

عبس جونكوك مشيراً إلى أن تايهيونغ كان يعرفه جيداً
تساءل مرة أخرى: "ماذا فعل الآن؟"

رد الأخر ، الذي بدا عليه الإحباط بشكل واضح، وهو مطبق على أسنانه، "لقد حل محل العروس ويتوقع مني الآن أن أتزوج بارك تانيا، التي تعتبرها عائلة بارك عديمة القيمة."

"لماذا غيروا الفتاة في اللحظة الأخيرة؟ ألم يكن من المفترض أن تتزوج ابنتهم الكبرى بارك نيرا؟" سأل تايهيونغ، ومن الواضح أنه قلق.

تنهد بعمق وقام بتدليك جبهته قبل أن يقرص جسر أنفه. قال بصوت مليء بالإحباط: "ليس لدي أي فكرة". "لقد هددني والدي، ويجب أن أتزوج منها. حياتي في حالة من الفوضى."

جلس تايهيونغ بجانبه وربت على ظهره مطمئنًا. "يؤسفني سماع ذلك يا صديقي. اسمح لي أن أعرف إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة."

أومأ جونكوك برأسه وطلب شرابه.

" يا رجل، يبدو أنك تمر بوقت عصيب، ولكن انتظر. أنا هنا من أجلك إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. لدي بعض الأخبار الجيدة التي قد تفرحك. اتبعني ".

قال تايهيونغ، وهو يغمز لصديقه مطمئنًا وهو يقوده نحو السقيفة.

طرق تايهيونغ الباب عندما وصلوا،
وأجابت امرأة. كان من الواضح أنه قد رتب شيئًا خاصًا له، وكان الاثنان على وشك قضاء وقت ممتع معًا.

كانت السيدة ترتدي فستانًا أسود قصيرًا ساخنًا يكاد يكون شفافًا. لكن مزاج جونكوك كان كئيبًا جدًا لدرجة أنه لم يشعر بأي شيء.
نظر إلى صديقه بغضب. وهمس تايهيونغ وهو يتكئ على كتفه:

"استمتع. لقد حجزتها لك. إنها ملكك طوال الليل." غمز لفتاة وألقت ابتسامة مغرية.

ڪان مظهرها ملفتًا للنظر بالتأڪيد. لڪن الآخر لم يكن في مزاج يسمح له بتقدير ذلك. كان يشعر بإحساس عميق بالكآبة، مما يجعل من الصعب عليه أن يشعر بأي شيء آخر غير الإحباط. وبينما كان واقفًا هناك، غارقًا في أفكاره، انحنى تايهيونغ على كتفه وهمس بشيء زاد من
انزعاجه.