Enjoy
__________________________
يجري يونجون وهو يحمل بومقيو المغشى عليه في اروقة المشفى
أدخله غرفة الطوارئ لكن الطبيبة أوقفت بقي ينتضر لمدة ساعة تقريباً
خرجت الطبيبة بعد مدة بإبتسامة واسعة
" مبارك زوجك حامل"
أوما لها يونجون و دخل ليرى بومقيو المستلقي و خائف
" ماذا قالت هل سأموت"
ضحك يونجون على ما أردف به الصغير الخائف
" لا تقلق أنت فقط حامل"
إنصدم بومقيو ماذا يقول هذا الرجل ؟ هل هو بخير؟
" مهلا ماذا؟"
أكمل يونجون سلسلة ضحكاته بينما بومقيو يحاول تذكر متى فعلها
أوه شيت
فترة حرارته اللعينة
قبل إختطاف يوجين جاء وقت دورة حرارة بومقيو طلب من فيليكس أن يغلق عليه في غرفة لكنه فتح على الباب
و دخل على يونجون يقبله بجموح لم يكن بوعيه و إستغل يونجون الفرصة كبعض الأشخاص و حدث ما حدث
"يونجون أنا أسف"
همهم له يونجون هو يعلم لماذا يعتذر
"لا عليك لكن أريد فقط أن نعود كما كنا حسناً"
أوما له بومقيو
" سنتزوج مجددا "
همهم له بومقيو ليحتضنه من خصره و يطبع قبل على رأسه الصغير
قاطع لحضتهما معا دخول فيليكس القلق على صديقه هو و الأخرون
قام جيسونغ بدفع يونجون و أخذ مكانه يعانق بومقيو
" مهلا مهلا يا رفاق هو حامل"
أطلق الجميع أصوات صدمة و بومقيو يضحك عليهم
" لقد عدت له"
قال سوبين ليومئ له يونجون
إنتهى اليوم بخروج بومقيو من المشفى و إنقاذ يوجين و موت ييجي العاهرة
بدون أضرار و سعادة دائمة
دخل بومقيو البيت قبل يونجون لكنه تجمد مكانه
يونسو يبكي رجل غريب يوجه مسدس ناحيته خادمته العزيزة غارقة بدمائها
ألا يريد هذا اليوم الإنتهاء بسعادة
سقط على الأرض يمسك قلبه و يبكي
" يونجون"
دخل يونجون مسرعا من صراخ حبيب قلبه
ليرى نفس المشهد يتكرر كيف تم القبض على يوجين
أسرع بإخراج مسدسه ليطلق على الغريب أسرع إبنه لبومقيو يعانقه
تقدم يونجون من الجثة الملقية على الأرض نزع القناع ليرى مساعد ييجي الأحمق الأخر
أنت تقرأ
﴿ الأوميغا الخاص بي﴾
Romanceتدور أحداث روايتنا عن فتى عادي في عمر الزهور تشوي بومقيو وهو أوميغا صغير له ملامح طفولية قصير القامة عمره 16 سنة عندما يقع في حبه أكبر مافيا غني تشوي يونجون وهو الألفا الخطير في كوريا بأكملها عمره 23 سنة
