{ الإتفاق.}

11 0 0
                                    

مرحبا بك في عالمي الخاص

أضئ من فضلك نجومي إن راقك ما ستقرأه

_____________________________

_ لما تحبين الأحمر؟

_ دائماً ما كنت أحب اللون الاحمر
لأنه يرمز للحب و الدم في آن واحد

_______________________________

كانت فكتوريا لا تزال في طور الصدمة

أولاً هي في مملكة الرجل الذي سيصبح زوجها في الغد
ثانيا أبوها لا يعلم بهذه الكارثة
ثالثا هي أتت لقتله لكنها أصيبت بحق اللعنة
رابعا هي غاضبة و بشدة الآن و لا تعلم ما ستفعله
و خامسا رأسها يؤلمها بطريقة قاتلة
  و سادسا يجب أن تعود للمملكة و على الفور ٠٠٠

نظرت حولها بإستيعاب مرة أخرى
لتنطق بصوت منخفض بين متعب و غير مصدق

«أين أنا؟»

و قبل أن ينطق أي أحد بادر جاك قائلا:

«كنت بالقرب من الحدود عندما سطى عليك قطاع الطرق فأتيت بكِ إلى هنا لمملكتي»

لتذهب نحوها أم جاك تسفسر عن حالتها بينما هي تفكر في كل هذا

لكن ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

لحظة لحظة لحظة أقال "مملكتي"؟

يعني أنه هو؟!!!

لا مستحيل مستحيل مستحيل مستحيل مستحيل

و أيضاً هي أتت لقتله و هي الآن ٠٠٠٠

أعني بحقكم! … تخيلو أنفسكم مكانها الآن

لتستغل فرصتها و تقول:

«أريد أن أتكلم مع الأمير المدعو بجاك»

تصنم هو عند نطقها لإسمه ليحدث تواصل بصري بينها و بينه ليقول لها بهدوء بعد تنهيدة صدرت من ثغره:

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 3 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

*زواج مصلحة*_في العصر الفكتوري •حيث تعيش القصص. اكتشف الآن