إنْتهــتْ اللعْبـــة... 00 : 06

17 3 1
                                    

هلو بانيييز 🐰

.............

➙ Click on the Fot's and comments, otherwise I will come out from under the bed for you 😑

أريـــدُ تحفـــيزاتْ بَـــيبِييييز 😘

Ok...

Let's go....


.....................

-هروبك مما يؤلمك سيؤلمك أكثرلا تهرب تألم حتى تشفى ، هكذاَ هيّ الحياة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-هروبك مما يؤلمك سيؤلمك أكثر
لا تهرب تألم حتى تشفى ، هكذاَ هيّ الحياة

التّي قامتْ برميِ شابّةٍ يافعة بينَ أربعِ درانٍ قبالةَ قاتلٍ مجهول....!

أوْ ليسَ كذلكَ ... فاسمهُ جونغكوك .... !

هناكَ صخرةٌ عالقة في حلقها بينما هيَّ للآن لا تستطيعُ تصديقَ ما حصلَ توّاً

رفعتْ أناملها تمسحُ دموعها المنسابةَ علی وجنتِها المتورّدة بفعلِ شدةِ بكاءها....

لتمدَّها ناحية المنضدة التي أمامَ الكنبةَ التي تجلسُ عليها آخذةً هاتفها ...

هي قرّرتْ ستتحدّثُ مع صاحبِ المجمّع السكنيّ لتطلبَ منهُ تغييرَ مكانِ مكوثها فهي لن تطلعهُ علی أمرِ ذاك القاتلْ ....

فما حدثَ لها لا يُستهانُ به ، قد يقومُ بقتلها ان وشتْ عنهُ.....

ضغطتْ علی الأرقامِ التّي قرأتها علی بطاقتهِ ثمَّ وضعتْ الهاتفَ علی أذنها و هيَّ تستنشقُ ماءَ انفها ....

" نعم ! ... منْ معي ؟ "

ترددَ صوتهُ الغليظِ داخلَ مسمعيْها لتفرّقَ شفتيها تردُّ عليهِ بعدَ ان تحمحمتْ تعدّلُ نبرة صوتها ....

" مرحباً سيد لي ، هذهِ أنا هاي سول الفتاةُ التّي قابلتها اليومَ قبلَ ذهابكَ "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 07 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

GAME OVER / إنْتهــتْ اللعْبـــةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن