IN His Fist

87

قامت باي لو بالحسابات ووجدت أنه لا يزال هناك بعض أموال السنة الجديدة متبقية، والمال الذي قدمه تشين هاو حوالي أكثر من ألف،متبقي منه وادا قلصت نفقات المعيشة ... ممممم، لاتمكن من إنفاقها، لذلك اتصلت بمنزلها، بغطرسة ، وأرسلت لها عائلتها بعض المال.

بعد جمع ما يكفي من المال، قررت باي لو شراء جهاز كمبيوتر محمول جديد.

لديها في الواقع واحد قديم استخدمته في المدرسة الثانوية وأحضرته إلى الكلية، ولا يزال يعمل. ولكن عندما رأت جي أنينغ ومنغ شينيو يشترون اجهزة كمبيوتر محمول جديد معًا، أصبحت جشعة.

عندما وجدت وقتًا لم يكن فيه فصل دراسي، قامت بسحب مينغ شينيو للذهاب للتسوق معها. لقد ذهبوا إلى مركز تسوق أقرب إلى الكلية. وعلى الرغم من أنه كان بإمكانهم أيضًا شراؤها عبر الإنترنت، إلا أنهم ما زالوا يريدون لمسها شخصيًا ورؤيتها قبل شرائها.

بشكل غير متوقع، التقيت بزميلة منغ شينيو من القرية يو شيا في المتجر.

التقت باي لو بـ يو شيا أكثر من مرة، وعندما رأتها مرة أخرى هذه المرة، نظرت إلى الأعلى والأسفل فرأت أن يو شيا قد تطورت كثيرًا فيما يتعلق بمعايير ملابسها.

كانت يو شيا تختار دفاتر الملاحظات، وعندما رأتها ابتسمت وقالت مرحبًا: "هل تريدين شراء لابتوب أيضًا؟"

تحدث الثلاثة لفترة من الوقت، وناقشوا أداء الكمبيوتر المحمولة لفترة من الوقت، ثم تفرقوا ليقوموا باختياراتهم الخاصة.

كانت منغ شينيو ترافق صديقتها فقط، بينما كانت باي لو هي المشتري الحقيقي. اختارت لفترة من الوقت، وهي مترددة بين النموذجين.

قالت منغ شينيو: "أنا ساذهب إلى الحمام".

بمجرد مغادرتها، التقطتها يو شيا وقالت لمندوب المبيعات: "أريد هذا النموذج".

سأل باي لو: "هل ستشتري هذا؟"

"نعم." قالت يو شيا، "هذا العنصر جيد."

بالطبع، عرفت باي لو أن الجهز كان جيدًا، لكنها ترددت لأنها أرادت هذا النموذج أيضًا، لكن سعره كان مرتفعًا جدًا، وكان يتجاوز الميزانية!

لم تهتم يو شيا واتخذت قرارًا بشرائه.

كانت باي لو حسودًا للغاية وسألت: "ما نوع العمل بدوام جزئي الذي تعملين به الآن لكسب الكثير من المال؟ لقد أخذتني شينيو للعمل معها كمدرسة لكنه أرهقني حتى الموت. كان علي أن أستيقظ مبكرًا في عطلات نهاية الأسبوع، و "كان الطفل الصغير غبيًا جدًا لدرجة أنه استمع إلى المحاضرة مرتين. أنا لا أفهم. لقد أخذت فصلًا واحدًا فقط ولم أستطع تحمله بعد الآن. مقابل هذا المبلغ القليل، لا يستحق الأمر حقًا الوقت الذي خسرته في عدم النوم على عطلات نهاية الأسبوع."