بارت *18*

448 40 38
                                    

اسفة للتأخير بس كتبت المشهد وتخيلو انمسح كلو وانا ما عندي نسخة فتقريبا كنت رح ارشفها مرة تانية من كثر خيبة الامل اللي كنت فيها لانو صراحة بتعب كتير في المشاهد الحميمية اكثر من المشاهد العادية وزعلت لما انمسح لهيك ارجو الدعم منكم حتى اقدر كمل الرواية للاخير لانو بدون دعمكم رح حس حالي عم اكتب للحيط مو لبشر تفاعلو وعطوني رأيكم وشاركوني افكاركم وشكرا♡

|
|
|
|
|
|
|
|

"ماذا الان"

اردف وهو يتوسط فخذيها منذ ما يقرب نصف ساعة فقط لانها دخلت في حالة هستيرية بعد ان اجبرها على خلع ثيابهاوالاستلقاء على السرير ومع العديد من محاولاتها بالفرار منه والتوسل له هاهو ذا يفرق قدميما ويتوسطهم وهي عارية تماما تحته لا حول ولا قوة لها.


مد يده واسند بها راسه على جانبها "ليا هل انا لا اعجبكي ولو قليلا؟ الستي معجبة بي اطلاقا؟"


خفت شهقاتها ببطىء وراحت تمسح دموعها بظهر كفها شيء رآه الاخر لطيف كأنها جرو صغير

مسح دموعها بيديه حاولت الفرار من قبضته لكنه احكم عليها وقبلها على عينيها اللتان اصبحتا حمرواتين من شدة البكاء والهلع


"لا تخافي ليا ا-انا معجب بك و-انا زوجكي اليس كذلك؟ انه شيء عادي بين الازواج انتي تعلمين بهذا هاا؟"



"ا ا-انا خائفة س-سيد وونهو"


"شششش لا تخافي اعدك انكي سوف تحلقين في سابع سماء اليوم فقط لا تخافي وثقي بي"


ظل ينتظر اجابتها وضع في راسه قرار الاستسلام اذا رفضت هذه المرة ايضا هو ليس مكبوت او انه سوف يغتصبها هو معجب بها اجل لذا لن يأخذ عذريتها دون موافقتها الكاملة، عندما كاد ان يفقد الامل اوقفته

"حسنا ا-انا موافقة"


ما كاد يستمع اجابتها حتى جمع شفتيهما وراح ياكلها مرة يمتص  الاعلى ومرة يمتص الاسفل حتى قام بعضها بقوة لتفتح له فمها والذي امتثلت له ادخل لسانه يستكشف جوفها وكأنه طفل صغير فتحو له مصنع حلوى يمتص ويلعق هنا وهناك الى ان امسك لسانها الذي امتصه ولم يفلته حتى احس ان نفسها كاد ينقطع

يقبل ويمتص رقبتها ويسري بيده اليمنى فوق فخذها الممتلىء ويقوم بقرصها هناك حتى صرخت
"اااه"


"اججل اججل اه هكذا اصرخي اود سماع صوتكي ليا"


اعاد تقبيل فكها ثم ينزل ببطىء الى ثديها الايمن ويحدق فيه بدهشة


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 11 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"الحب المتملك"🔞jinkookحيث تعيش القصص. اكتشف الآن