القصة الجانبية،الفصل5

90 3 11
                                    

          <_لا أحد يفهم الحب ، ومن بينهم انا_>

يمشي لوغا بالمرر متجها لغرفته هو ويولي في قصر لوغو انه كبير كفاية ليسع عشرين عائلة باكثر من خمس افراد في كل عائلة لذا نعم انه يسكن فيه منذ مدة ،
لقد مضى على بدئ "شبق الدماء" عشرة ايام وكان قلب لوغا قلق على اخيه وزوجه ، هل ياترى اخطأ عندما ارى الطريق ليوكي؟ لكن عيناه كانت عازمة على الذهاب وظن لوغا انهما قد يعودا معا وهما بخير ولم يخطر بباله ان يعود احدهما بخير والاخر على شفا حفرة من الموت  ، انه لايعلم مالذي سيحدث ليوكي ، (هل سيموت؟ لا لا لوغو لن يسمح بذلك) هذا ماكان يفكر به بينما كان يمشي ، وحينما وصل فتح الباب ووجد يولي جالسا امام النافذه شارد الذهن يفكر بشيء ما وحتما بشأن صديقه ، اقترب منه لوغا ووضع ذقنه على رأسه

لوغا : بماذا انت شارد هكذا؟ هممم فاتني
بولي بهدوء : فقط انا قلق عليه ، انت قلت انا لااحد ذكر او يعلم مامصير يوكي
لوغا : لاتقلق ، لوغو حتما لن يسمح بحدوث شيء له ابدا ، ومتاكد باهه سيعود حاملا يوكي بين يديه كما حملتك انا اتذكر؟
يولي باحمرار خديه : ت توقف عن تذكر الماضي ه هذا محرج(وضع يديه على وجهه وغطاه)
لوغا بضحك : هاهاها كم انت مثير وانت محرج اشقري(لاتنسو انو شعر يولي اشقر)
يولي بحرج اكثر : ت توقف ه هذا..........
لوغا بابتسامه : هذا ماذا؟ هل يعجبك قولي للحقيقه؟
يولي : انت تخجلني فقط
لوغا : احب رؤيتك وانت خجِل هه ، هل الطفلان نائمان؟
يولي : نعم لقد لعبت معهما ثم حممتهما واطعمتهما وبعدها ناما .
لوغا بدلع : ألن تعتني بزوجك بهذه الطريقه؟
يولي : ماذا؟ هم اطفال لوغا
لوغا بعبوس : وانا طفل انظر

وضع لوغا يدا فوق فخذ يولي ويده الاخرى على ظهره وحمله واصبح يدور به مع تفاجؤ يولي ولكنه ابتسم بخفه

يولي : لكن لايستطيع طفل حمل رجل بالغ
لوغا بابتسامه : ولكن ماذا ان كان هذا الطفل قويّ؟
يولي مبتسم بخفه : هذا شيء اخر
لوغا : وماذا ان كان يريد االلعب مع الذي يحمله الان؟
يولي : ما___

لم يكمل كلامه الا ولوغا رماه على السرير بخفه وصعد فوقه

لوغا بخبث : لكن هذا الزوج يحب اللعب مع زوجه كثيرا

اقترب من رقبته وبدا يطبع عليها قبله ، حسنا هو نجح بتغيير مزاج يولي القلق على يوكي ، والان يولي دوره ليغير مزاج لوغا الذي كان يفكر بلوغو ويوكي ، وهكذا قضيا ليلتهما يقعان في الغرام وفي حب بعضهما اكثر وبذات الوقت هناك ايضا من يقع ولكن ليس بالغرام بل بالألم .

اما عند كين ولوي فهما الان في المستشفى صحيح ان كين مصاص دماء وهو يعنل في مستشفى مصاصي الدماء لكنه ايضا يساعد لوي في مشفاه الخاصه ايضا ولكن عندما كان كين ولوي ذاهبان الى مكتبهما لمناقشة امر علاج جديد يستطيعان صنعه تذكر كين امرا ما كان قد نسي اخبار يوكي به وهو امر بالغ الاهمية سيبقيه على قيد الحياة ، توقف قليلا في الممرّ ووجهه قد اظلم الان توقف معه لوي ليعلن مابه

 وقعت في حب مصاص دماءWhere stories live. Discover now