XVI

9 11 0
                                    


متي ستعود ؟
لازلت اسأل الوقت عن معاد رجوعك
ألم يطل غيابك؟
هذه الروح الحيه بك اشتاقت لك
ألن تعود مجدداً؟
ألم يقولوا سابقا مصير الغائب الرجوع
فهل تهت عن قلبي يا تري؟
أم أن السواد قد اعمى رماديتاك.

هلوسات أخيرة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن