بلاي يوم صرت ولد وانا بنت .

تكمله للبارت الاخير

لن فيه اجزاء ما وضحتها بالرواية قررت اكملها بابارت قصير
.
...
...

هي لا تزال حامله بقلبها على اب كايد وحتى انها ذاك اليوم يوم كان معها بالمستشفى واعتذر
قالت له:- انت كسرت الثقه الي بيننا ، لكن عسى الايام ترجع لو القليل منها

من كان يتوقع هاذي النهايه الجميله لقصتها وكان كايد جاها عوض عن كل الي شافته بحياتها
ناظرت طفلها
" شجاع بن كايد بن عبدالعزيز "
هاذا بذرت حبهم طفلهم الصغير كايد مر على زواجهم ثلاث سنوات
وطفلهم شجاع بعمر السنه فهم عاشوا السنتين بسفر والوناسه ثم رزقهم الله بنور حياتهم !

اكيد تسألون عن شذى شصار عليها ؟

شذى بعد ما طلعت من السجن صارت ارمله والكل عافها وقالوا " خريجة سجون وام حظ اقشر لحد يقرب منها"
وسمعت انها كانت تشحد شايب يتزوجها والشايب اشفق عليها واخذها
وكان شايب من الي ينتقلون من مكان لمكان وعنده غنم وابل ومخلي شذى تشتغل عنده مقابل يصرف عليها !
" ي حياة الشقى"

اما امي؟
فبعد ما دخلت السجن فقدت عقلها وانهبلت فهي فقدت حريتها وزوجها وفلوسهااااا وكل شي حلو بحياتها !
وأصبحت " مجنونه" ولنها امي فانا طلبت من كايد يشتري لها بيت بجنبنا وحطيت معها خدماتين يهتمون فيها وانا كل شوي اروح لها في نهاية المطاف هي امي ......
.

.

.
اما الجانب الجميل في قصتنا

ملاذ & معاذ
اصبحوا زوجين من سنه وكان حب معاذ لها بسر لين كتب الله وتقدم لها بعد ما صارت طليقت كأيد و هي وافقت واصبحوا افضل زوجين " من بعدنا "
والغريب بالموضوع هي افضل صديقاتي علاقتنا جداً قويه !
.
.
.
.
اما وهاب وتركي وانس وشاهر و تميم فدخلوا تخصص الطب وشدوا حيلهم
ما اتواصل معهم من بعد موت ابوي معد شفتهم اللهم ناخذ اخبار بعض من بعيد
وكان البعد عنهم صعب خصوصاً انس الي بكاء بذاك اليوم !
.
.
.
.

اما بنسبه لظافر والليث وفارس وبندر وطارق
فكلهم توظفوا وحققو احلامهم ولا زالوا العيال يجتمعون بالاستراحه .....

.

واصدمك
من محاسن الصدف اصبح كايد دكتوري بالجامعه وبالبيت يقعد يدرسني والكل الي بالجامعه ما عندهم سالفه الا
" الدكتور كايد عبدالعزيز زوج رحيق سالم"

ابتسمت رحيق وهي تشوف كايد داخل ورد لها الابتسامه وقال:- تبتسمين عشان اعطيك ورق الاختبار !
ضحكت رحيق وقالت بمزاح:- بتعطيني بدون لا ابتسم حتى!
ضحك بعدين تنهد وقال بابتسامة خفيفه:- انتي تدرين اني ما ابخل عليك بشي ، لكن الاوراق ما اقدر اعطيك ذي ذمه ي رحيقي !

ابتسمت وهي تحط راسها على كتفه ولفت على شجاع الي يحبي عدلت جلستها ورفعته وهي تبتسم :- تعال ي حبيبي !
حطته بحظنها
ومسك كايد خد شجاع وهو يحبه بقوه لين بكاء وملى المكان بكاء شجاع وضحك كايد

ضمت شجاع وهي تدف كايد:- حرام عليك بكيته !
غمز وقال:- يذكرك بمن ؟ بس يبكي !
قالت بدهشه:- قصدك انا بكايه !
ضحك وقال بضحكه:- ما قلت انتِ ، بس الي على راسه بطحه يتحسس منها !

ضحك على ملامح وجهها وقرب منها وهو يبوس خدها بنفس القوه الي باس بها ولده
ابعد بضحكه بعد ما دفته وقال:- والله انكم نعمههه ، وانكم العوض الجميل بحياتي ، الله يحفظكم لي ولا يفجعني فيكم !

مسحت عيونها وهي تقول:- احسني ببكي !
ضحك وقال وهو يضمها:- بالله ما تتفقين انك بكايه و ولدك زييك ؟؟

دفته وهي تقول:- انقلع بس
ابتسم وهو يسحبها بيدها:- اقول اخذي ورعك البكاي وامشي معي ولا يكثر

.
.
.

وكذا وضحت بعض النقاط في الروايه
وتمت الروايه وكان ختامها 'مسك ' ، واعذروني على القصور وأن شاء الله انها نالت اعجابكم ، ما كنت بكملها لولا الله ثم انتم يعطيكم الله العافيه .

اختكم الكاتبه:- ريـا العـتيـبي .