♦️♦️♦️♦️♦️
* إليان pov *
خرجت للركض بعد أن رآنا ميهوك، كان وجهي مرتبكًا باللون الأحمر الفاتح.
إليان : 'لا أستطيع أن أصدق أن هذا حدث يا إلهي ماذا لو سمعنا! آه، سأموت من الإحراج!' فتحت الباب المعدني المؤدي إلى الخارج ولاحظت كيد وطاقمه الصغير يجلسون على المقعد وهم يدخنون، بناءً على الرائحة لم تكن سجائر.
كنت مشغولة جدًا بمشاهدتهم لدرجة أنني لم ألاحظ الشكل الكبير خلفي حتى تم الدوران حولي.
بيلامي : "ها أنت أيتها الأميرة، لقد كنت أبحث عنك في كل مكان!" أخذت خطوة إلى الوراء في حالة من الرعب.
إليان : "بي-بيلامي! كيف وصلت إلى الحرم الجامعي؟!" لقد شعرت بالرعب، كان هذا الرجل يشكل خطراً على صحتي ولم يكن هناك أحد لمساعدتي.
بيلامي : "هذا آخر ما يهمك. والدك يريدك أن تعودي إلى المنزل الآن!" شعرت بنزف الدم من وجهي.
إليان : "اليوم!؟!؟ اعتقدت أن لدي أسبوعًا على الأقل!"
بيلامي : "من المؤسف أيتها الأميرة أنني هنا فقط لتنفيذ الأوامر."
إليان : "اللعنة عليك!" حاولت أن أستدير وأركض لكنه أمسكني من شعري وسحبني إلى صدره ثم غطى فمي وأنفي بقطعة قماش بيضاء.
بيلامي : "كنت أعلم أنك ستكونين صعبة لذا فقط نم الآن هاهاها!" آخر شيء سمعته كانت ضحكته الملتوية وأنا أفقد الوعي ببطء.
* شانكس pov *
طرقت باب السكن حتى انفتح.
لوفي : "شانكس، ماذا تفعل هنا!" لوفي أجاب على الباب بابتسامة كبيرة كالعادة، لكن لم يكن لدي الوقت للترفيه عن تصرفاته الغريبة.
شانكس : "ليس لدي وقت الآن لوفي هل عادت إليان ؟" نظرت حولي في الغرفة خلفه قبل أن أتجاوزه لأرى الأطفال يلعبون لعبة الجينغا.
شانكس : "هل رأى أحدكم إليان ؟" لقد بدوا جميعًا في حيرة شديدة من وجودي وأنا لا ألومهم.
لاو : "إليان يا ليست هنا أخبرتني نامي أنها غادرت منذ حوالي ساعة ولم تعد." لاو جاء من المطبخ وهو يحمل تفاحة. "لماذا تهتم؟" أصبحت عيناه باردة عندما سألني.
شانكس "هي في ورطة."
"ماذا! ماذا يحدث!" قفز الجميع من الأريكة وأنا أتناقش حول ما إذا كان ينبغي لي أن أخبرهم.
لوفي : "فقط أخبرنا شانكس أننا نريد المساعدة إليان !" لوفي سحب من كمي وعيناه تحترقان بإصرار.
أطلقت تنهيدة عميقة وفركت جبهتي.
شانكس : "لقد تلقيت للتو أخبارًا تفيد بأن والدها كان يحاول إخراجها من المدرسة. وقد قيل له لا، لكنها الآن مفقودة، لقد علمت بذلك من اللحية البيضاء."
YOU ARE READING
كذبة السماء (شانكس X إليان)
Fantasyحلمك هو أن تتخرجي من الجامعة وتصبحي نجمة على المسرح المفتوح. هذه هي سنتك الثانية في الكلية وقد حرصتي على أن تكوني مسؤولة وأن تجتازي جميع فصولك الدراسية بنجاح. عندما يبدو أن كل شيء على ما يرام فإنك تواجهي أكبر مصدر إلهاء لك حتى الآن وهو أستاذ التاري...
