بسم الله الرحمن الرحيم
مريم *
دخل حسين وره ذياب وسيف جان الوضع هدوء ماحجو أي شي بس حسين صعد فوك
شويه ونزل يركض موبايله على أذنه جدي وخالو رياض وبابا وره لحكو ذياب وسيف
جان وضع حسين مو طبيعي ابد مرت ساعه ورجع خالو رياض
لحكنه خالاتي وامي يسائلن
رياض : مرام ماتت
شهكت بفزع وماما مو اقل مني حالتهه
وبان الخوف عليهه ظنت ان القتلهه حسين
نورس : ش شلون ماتت
حجت ذيج الخبيثه بدور : يعني منو عمه أكيد حسين
وسناء : أنتي شوكت تنطمين وماتدخلين
هزت ايدهه وحطت رجل على رجل مبتسمه منتظره الجواب الي يثبت صحه كلامهه
رياض : بدون مشاكل بدور ومره ثانيه إذا حجيتي اطيح حضج بعدين نزلي رجلج لااكسرهه شني حاطتهه بوجوههن
زمه بيه بنهايه كلامه
كلبت خلقتهه ونزلت رجلهه
أردفت خاله نورس : خويه عيفك منهه وسولفلي مو كلبي راح
حجه خالو يحاول يهديه ؛ لا تخافين بعد اخوج مو الي بالج مو حسين الكتلهه
كالهه وهو يخزر بدور مي بارد نزل على كلبي
أردف : الي ذبحوهه هم اهلهه
بلقيس: شلون؟
رياض : بعد ما راح الهم حسين وماقبلو ينطوو بتهم هم ضربوهه وحبسوهه من عرفو صدق كلامه فهي شرّدت وي ذاك الخانت حسين ويا واهلهه مخابري ومهددي وهو خلك ذكر جبان مسلمهه الهمّ
ومنهزم هم ذبحوهه كبل
شهكت نورس : يا يمه يوليدي شلونه هسه وينه
رياض : حسين يدور عليه يريد يكتله
خاله كانت دك وتلطم وخالو يهدي بيهه
شويه ونسمع الباب يندك حييل منو هذا
راح خالو رياض فتح الباب
دخلت أم مرام تصرخ وتبجي
الله لأ ينطيكم بنيتييي ذبحووووهههه ولكم بعدهها بعز شبابهه بنيتهه صغيره ششافت من الدنيا ويتمتوههه
نورس : أنتي ماتخافين الله هااا ماتخافين ولج مو بتج خانت رجلهه وهي مخطوبه وزوجته وعيشته عيشه سوده ماتستحين جايه تحجين بكل عين وقحه
أم مرام : حسبي الله عليكم
ليلى : دمشي امشي جايه تتحسب ماتستحي فوك مابتهه مو شريفه
كامت تفشر وتصرخ خالو عاط بيهه وطردهه
نزلن قمر ولبوه مخترعات وعلامه الاستفهام على وجّهن
بقى الجو متكهرب صارت الساعه ب١١بلليل
دخل سيف وبقيه أولاد خوالي وخوالي وجدي بس ذياب وحسين ماكو
YOU ARE READING
لُِبَووة آلُِذَيبَ !
Romanceانتِ لبوه وأنا ذئب كِلانا لا ننتْمي إلى نفس العالم لكن شاء القدر لتكوني لبوة للذئب.... بقلمي لااحلل نشر القصه
