هذه هي الليلة الأولى من حفل زفافي، وقد نسيتِ تقريبًا أنه من الآن فصاعدًا سيتعين عل مشاركة جونغكوك نفس الغرفة وبالطبع نفس السرير.
قامت السيدةجيون بسحبي انا ويونجي نحو غرفة نوم جونغكوك ليُظهروا لس كيفية تنظيم الغرفة.
"إنها رومانسية بشكل غريب" كان هذا أول ما يتبادر إلى ذهني.
لقد تحدثوا معي بشكل طبيعي وحاولوا مساعدتي على عدم الذعر ولكن عقلي لم يتمكن من التركيز بشكل صحيح.
____________________________________
في منتصف الليل تقريبًا، وصل جونغكوك أخيرًا إلى غرفة نومه بعد الانتهاء من جميع الأعمال المتبقية.
دخل الغرفة وظن للحظة أنه دخل الغرفة الخطأ.
لقد غيروا بالفعل موضوع هذه الغرفة بالكامل.
في كل مكان الزهور والشموع. رائحة الزهور والشموع الحلوة والمهدئة جعلته "رومانسيًا بشكل غريب".
حتى لو كانت الجدران والأثاث باللون الأسود، فإن زخارف الزهور هذه تجعلها تبدو وكأنها "الجميلة والوحش".
لاحظ وجود شخصية مرتجفة تواجهه على الأريكة.
ربما أراد للمرة الأولى أن يغلق الباب بهدوء، لكن انتهى به الأمر إلى إصدار صوت.
لقد لعن الباب وهو يشهد لوري تتوانى. تخطى قلبه نبضًا عندما واجهته.
لقد وجدها جميلة بشكل مذهل في هذا الموقف عندما تواصلت معه بالعين.
"امم-يمكنك النوم على السرير وسأقوم بالنوم على الاريكة"قالت له بهدوء.
لقد صفعت نفسي عقليًا وأنا اقول هذا السطر أولاً لأنني كنت افكر في كيفية بدء المحادثات في هذه الليلة.
"كان يجب أن أبحث عنه في جوجل" فكرت.
لقد وجدها لطيفة وابتسم عليها سرًا وأومأ برأسه.
دون أي رد، اقترب من الخزانة ليجد بعض الملابس والأشياء النسائية هناك أيضًا.
قام بفك ساعته وبدأ في خلع ملابسه. تحول نظرلوري من الخزانة إلى مكان آخر واصبحت خدودها حمراء.
لقد لاحظها وخرج بقميص مفكك الأزرار لأنه لم يتمكن من خلع ملابسه بشكل صحيح.
"سنتحدث عن هذا لاحقًا، غيري هذا" قال مما جعلني احمر خجلاً.
لقد وجد بطريقة ما أن ثوب الزفاف غير مريح للنوم.
"فساتينك في الخزانة" قال و ذهب إلى الحمام.
دخلت الخزانة لتجدها مليئة بمزيج من عطر جونغكوك الرجولي والرائحة الخشبية.
وجدت في الخزانة بعض الملابس النسائية، كلها جديدة وماركة.
YOU ARE READING
Baby wife
Romance"كم عمرك" سأل جونغكوك. كل ماكان عليها فعله هو وضع إصبعين أمامه. "2 !؟" سأل مع عبوس. عمري عشرين قالت له بعصبية بعد أن هززت رأسي بـ "لا" كنت أضحك عقليًا على والدك عندما يناديك يا طفلتي..... حتى ألتقيت بكي" قال بضحكة مكتومة. "وها أنتي... في الوا...
