part 4+مواعيد التنزيل

856 45 8
                                    

أيش رأيكم أضيف فقره أسئله
في نهايه البارت
مواعيد التنزيل
يوم الأحد+يوم الأربعاء
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
~~~~~~~~~
و بعد أن حمل كيو تلك الطماطم
الخجوله

رين بخجل
"أيها الوضيع أنزلني و اللعن أنا لست طفلا"

كيو بإستفزاز
"و ماذا ستفعل أن لم أنزلك هاه؟"

رين ركله بقدمه على بطنه ليسقطه كيو
بعدها من الألم ليركض رين

رين
"سوف أسير أمامك لا حاجه لي اتحملني
كالأطفال تشه مزعج"

ليترك بعدها رين طريقه تاركا كيو خلفه إلى
أن وصلوا إلى السياره ليدخل رين في
الخلف و يدخل خلفه كيو و بعدما تحركت
السياره كان رين ينظر بتركيز من
السياره إلى الخارج إلى جمال غروب الشمس التي كانت المره الأولى التي يراه فيها فهو دائما كان يعذب في في ذلك الوقت

كيو
"ماذا هناك لماذا أصبحت هادئا أيها ..."

ليصمت حين لمح تركيز رين في الغروب و في المكان من حوله إلى أن غابت الشمس و بعد فتره
وصلوا إلى لمكان المعني

كيو
"هيا أنزل لقد وصلنا"

رين بهدوء
""حسنا هيا بنا"

لينزل كيو أولا ثم ينزل رين بعده و ها
هما الآن واقفان
أمام مخزن كبير للوهله الأولى ستظنه
مخزن عادي و لكنه بالطبع غير طبيعي لأن كيو
هو من يمتلكه ليتقدم كيو و يدخل
ليتبعه رين بهدوء

كيو بهدوء
"أنت حقا شخص قوي و متزن رغم سنك أمدح هدؤك و بروده أعصابك في مثل هذه المواقف"

و فجأه وقف كيو و تنسى جانبا قليلا ليرى
رين رجل مضروب و من شده
الضرب لم يعرف
ملامحه و مربوط الرجل ينظر
بحقد و غضب إلى كيو و لكن كيو
أبتسم بإستفزاز
لذلك الرجل

كيو
"يبدو أنك لا تزال تملك تلك النظره في عينك يا
لك من مثير للإشمئزاز"

ليتقدم بعدها كيو إلى رين و يعطيه
مسدس و يسحب رين و يجعله أمام الرجل
و من ثم يثبت يد رين أما الرجل
بحيث يكون المسدس موجه لرأسه

رين بهدوء
"و لماذا يجب علي فعل ذلك فأنا لا أملك ضغينه أو حقد أتجاه هذا الرجل"

ليصدم الرجل من بروده أعصاب
الواقف أمامه

كيو بتهديد
"لا تعصني بالتأكيد لا تريد أن تكون مكانه"

رين
"و هل تعتقد أن ذلك التهديد يفيد معي هاه؟"

كيو
"بالطبع لن يجدي معك و لكن أن فعلت ذلك
فأنه يصب في مصلحتك فأنت
بالتأكيد لا تريد أن تكون محله حتى و إن لم
تخف من ذلك"

رين بغضب
"حسنا حسنا هذه المره فقط لأني أشهر بالملل
لا أكثر و هذا لا يعني أنك
تستطيع تهديدي أيها اللقيط تشه"

و من ثم فور أن أنهى كلامه أطلق النار على رأس الرجل بكل بروده أعصاب و قتل الرجل
و علامات الرعب متجمده على وجهه الرجل فكيف
يملك هذا الطفل كل تلك القسوه و عدم الرحمه و البرود
و لكن بعدها بدقائق بدء كيو في الإبتسامه و من ثم مشى متجها للخارج ليتبعه الآخر وصلا
للسياره و ركبا

كيو بصرامه
"أيها السائق توجه إلى المنزل"

ليرد السائق بتوتر و خوف من نبره سيده المخفيه

"حسنا سيدي"

و من ثم بعدها بفتره وصلت السياره أمام القصر لينزل كلاهما و بعد دخولها القصر تقدمت خادمه من كيو

"سيدي العشاء جاهز"

كيو بهدوء
"حسنا"

و من ثم يتوجه إلى قاعه الطعام
هو و رين و بعد أن جلسا

كيو ببرود
"حسنا أنت حقا شخص يشعرني بالفضول حوله أريد أن أعرف كل شيئ عنك و عن ماضيك
و لكن الآن ليس وقته"

رين بإستفزاز
"أعتقد حقا أنني سأسمح لعجوز مثلك
بمعرفه شيئ عني"

كيو بإستفزاز
"سنرى مع الوقت سأجلك تخبرني كل
شيئ بنفسك يا ريو"

ليشعر رين بالتوتر فهو لم يرى ريو منذ
دخولهم لذلك المخزن

رين
"لقد شبعت سوف أصعد إلى غرفتي"

و من ثم و من دون أن ينتظر الرد من كيو صعد إلى غرفته فهو بدأ يشعر بالقلق فهو لا يري
و لا يسمع صوت أخيه من حوله منذ فتره فهو معتاد على توجد ريو معه في كل مكان
و كذلك ريو و أخيرا قد وصل إلى غرفته

رين بهدوء
"ريو أين أنت؟"

بعدها بدقائق يقف ريو أمامه

ريو بغصه
"ماذا هناك يا رين؟"

ليصدم رين فيبدوا أن ريو غاضب منه فهو
يناديه برين بدلا من أخي

رين بصدمه
"لماذا أنت غاضب يا أخي؟"

ريو بغضب
"ليس من شأنك"

رين بحزن
"هل هو بسببي؟"

ريو
"أجل بسببك فلماذا قتلت ذلك الرجل
و أنت لا تحمل منه ضغنه و حتة لا تعلم السبب
في ماحصل له و لكنك فقط قتلته"

رين يبكي
"أنا آسف يا أخي أرجوك لا تغضب مني و كن بجانبي دوما لن أكرر ذلك مره سوف أعرف السبب
قبل أن أقتل أحد"

ليتنهد ريو بعدها و يقوم
بإحتضان أخاه رين
الذي أجهش
بالبكاء على صدره و بعد فتره ينام رين في
حضن أخيه ريو
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و بس خلص البارت أشوفكم
في البارت الجاي
بحبكم
💗💗💗💗💗💗




My real personality/شخصيتي الحقيقيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن