تنبيه هام لازم تقرئونه : هته السلسلة الجديدة من الفصول الخاصة ما رح تكون تمت لأحداث الرواية بأي صلة و هي مو ٱوفا للرواية !
Oops! Questa immagine non segue le nostre linee guida sui contenuti. Per continuare la pubblicazione, provare a rimuoverlo o caricare un altro.
• إنها رحلة إستكشافية ٱخرى !
فلقد أراد "إيروين" تفتيش المكان الذي يأتي منه المستكشفون كل ثمانين سنة أو قرن !
• نقف جميعا أمام تلك التجويفة الصخرية التي ينزل من أعلاها شلال !
ينزل "إيروين" من خيله و يدلف أولا داخلها . . . .
تتبعهُ "هانجي" بحماس ثم يلحقه "ليفاي" و بعدها بدأ بقية الجنود . . . . .
كـ"جان" و "ميكاسا" رفقة "آني" و "كريستا" و أيضا "ساشا" .... فهؤلاء هم الفرقة الٱولى .... ثم تبعناهم نحن الفرقة الثانية.... "إيرين" و "آرمين" و بعدها "كوني" و "راينر" و أنا ...
و إضافة إلى مستكشفي "مارلي" الآخران كـ"راينر" و "آني" فقد كان "زيك" رفقتنا ، و كان "إيروين" من شدة حرصه للحفاظ عليه كرهينة و من أجل أن لا يهرب منا تم ربطه جيدا و إحضاره معنا لهته المهمات .... فهو شخص ذكي بخبث و لا يوثق به إذا ترك تحت حراسةة جنود عاديين غير "ليفاي" ....
قرر "إيروين" أن يختار أفضل الجنود في هته المهمة و قد وصلنا بسلام . . . . .
• أخذنا نحوم في تلك التجويفة التي تشبه الكهف ثم فجأة رن صوت رسالة !
تأهبَ الجنود بفزع و تسمرتُ أنا في مكاني ! فقد كان ذلك الصوت صادرًا من هاتفي الذي خلف حقيبتي ! كيف ذلك ؟! تسائلت بها في نفسي ثم بدأتْ تصدر أصوات رنات إشعارات عديدة و متسارعة و أخذ البقية يحومون حول أنفسهم و هم لا يفهمون شيئا أو من أين يأتي هذا الصوت ! ، و فور أن إلتفتُ ببطئ أفتحُ حقيبتي خلسة ٱحاول تفقد الهاتف ينبعُ ضوء قوي جدا منه لدرجة أنه أحاطنا جميعا و لم نفهم شيئا حتى وجدنا أنفسنا واقفين في حديقة ما منزلية !
