داخل بلدة شتوية طوال العام ، منزلاً يسكنه الفراشات و الدمي ، زوج يحتضن أحبال زوجته الصغيرة مثل الدمي المتحركه ، مُحركاً إياها كما يشاء .
باليرينا ، راقصه باليه رقيقه ، زوجة لجونغوك المهووس بصنع النبيذ الأحمر ، بالنسبه له كل شيء مثالي ، صُنع النبيذ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم يكن الربيع يشبه عبق أنفاسك الوديعة.
.
أعتذر عن التأخير . ♡
مش ألطف شابتر بس إستمتعوا .
إسمعوا الأغنيه .
. .
باليرينا .
.
.
شعرت بعظام معصمي تتحرك داخل قبضته . أنفاسي ثقيله و أعينه متوسعه في إحمرار غاضب .
نظرت حولي . لماذا كانت الممرات فارغه ؟ .
" سيد آرثر "
بدأت . لا يبدو بأنه يريد سماع صوتي علي الرغم من أنني لا أريد الوقوف ايضاً هنا أمامه .
" هل كان إبن أخيك ؟ "
سألت بدلاً من يجب أن تهدأ . لم يكن جونغكوك يهدأ قط عندما أخبره بهذا .
" نعم ، هل أدركتي هذا الآن ؟ "
إبتلعت سخريته ، لم تكن هذه النقطه التي اهتم بها أكمل حديثي . " أنا حقاً لم أكن أعرف ، أخبرني ماذا يجب أن أفعل لأساعدك "
لم أكن لأساعده . عندما كان واضحاً كيف كان يتحرك مثل شخص غير مسؤول عن تصرفاته .
" لا شيء ، أنا من سأفعل "
قال لأعقد حاجباي و ترك يدي يتحرك بعيداً . كنت الشخص الذي يسرع خلفه . إذا فكر بفعل أي شيء أنا حتي لا أضمن ذاتي .
لم أكن قديسة .
صوت الستائر فتحت بعنف ودخل جسده لأدخل خلفه . لم أهتم بأننا علي المسرح . بعض الأشخاص الغريبة عني تقف بترتيب امام الجمهور بجانب الأطفال في الجهه الأخري .
جونغكوك كان منهم وأستمع إلي التصفيق العالي و أنا أدفع ذاتي بينهم حتي لا أضل جسد آرثر .
