ي حبايبي انتو بتستعجلوني علي نزول البارت وانا بستني ييجي دعم للبارت اللي نزلته عشان انزل غيره فيني احط شروط بس انا ما بحب هيك عدد المشاهدات بيكون عالي والڤوت ما بيتخطو ال20 واا حتي التعليقات وما في تقدير لتعبي غير القليل بس هيك هاد كان قصدي....
استمتعو...
.
.
.
.
.(بدي اغير اسم كوكمين لانو حساه طفوليما يليق بالشخصيه اقترحو عليا اسماء لو سمحتو)
وصل جنكوك وجيمين وفي نفس اللحظه وصل كوكمين وجونغمين نزلو من السيارات بعد ركنها وذهبو ناحيه المول ولكن صدمو مما وجدو
جيمين ببكاء وصراخ: ابنتتتي
ركض جنكوك وجيمين عندما وجدوها ريحه الارض وحولها قليل من الناس، لكن كوكمين كان يقف وهو يشعر بالعجز اخوته في خطر ولم يحافظ عليهم او يحميهم من هذا لما القدر هكذا لم يلحق ان يفرح بأن والده فاق تأتيه صدمه اخته،فاق من شروده عندما احس بأحد يمسك يديه نظر ليديهم المتشابكه ورفع رأسه لجونغهمين الذي قال وهو ينظر في عينيه يشجعه:لا تقف هكذا انت اقو من ان تصدم من شئ كهذا اعلم انه صعب ولكن يجب ان تكون قوي من اجلهم هم بحاجتك انظر الي والدك انه منهار والسيد جنكوك يمكن ان يفعل شيء يندم عليه لاحقا لذا كن معه وتصرف بعقل جميعهم يثقون بك انا ساهتم بالسيد جيمين وهيونا
نظر له كوكمين في عينيه وبعدها أومأ له، ذهبو هم الآخرين عند جيمين الذي يضع ابنته في حضنه ويبكي وليس ببعيداً عنه جنكوك الذي يجري احدي المكالمات
نزل لمستوي جيمين وامسك رأسه بين يديه وهو ينظر في كينيه فنظر له جيمين بعيون تملئها الدموع
كوكمين وهو يمسح دموعه وقبل جبينه: لا تبكي هكذا دموعك تؤلمنا
جيمين ببكاء أكبر:ابنتاي يضيعون منى وأنا اقف هنا عاجز انا اريد ابنتي
كوكمين:هل تثق بي انا وأبي
أومأ له جيمين بقوه دليل علي ثقته بهم
كوكمين: إذن انا اقسم لك انني لن اعود اليوم غير وانا بيدي جيني حسنا
أومأ له جيمين بالموافقه واحتضن ابنته التي في حضنه، قبله كوكمين مره اخري علي جبينه وبعدها حمل اخته الصغيره مشي بها إلي سياره والده قبل جبينها وضمها لصدره وقال بحنان: كوني بخير صغيرتي وضعها في السياره وأجري مكالمه صغيره وهو ينظر لوالداه
كان جنكوك قد أنهي مكالمته والتفت لزوجه الذي يجلس علي الارض بضياع والطبيب يواسيه ذهب له جنكوك وقرفص أمامه نظر له جيمين وعندما رآه تجمعت الدموع في عينيه مره أخري كانت متحجره تأبي النزول
جنكوك وهو يمسد علي خده:لما البكاء ي قره عيني
جيمين بدموع:كووو إن ابنائنا ليسو بخير
جنكوك:ثق بي ي قره عيني سيكونون بخير لا تقلق حبيبي هممم
جيمين أومأ له واقترب منه يضع رأسه علي صدره إنه اكتر شيء قد يريحه الان
قام جنكوك بحمله والذهاب الي سيارته تحت اعين كوكمين الذي انهي مكالمته للتو وضعه بالكرسي الامامي وقبل جبينه وشفتيه
اقفل الباب والتفت لأبنه وقال: سأوصلهم للمنزل
كوكمين: لا ابي انت ستأتي معي احتاجك
جنكوك باستغراب: ولكن من، كوكمين بمقاطعه: سيوصلهم الطبيب جونغهمين، نظر للطبيب وقال: هل يوجد مانع نفي جونغهمين بابتسامه صغيره
كوكمين: حسنا يمكنك الذهاب بسياره والدي ستجد في القصر فتاه ستساعدك وتجلب لك ما تريد عندما تنطلق الان سيظهر ورائك سيارة حرس ليحمونكم ولكن تأكد من انها تابعه لنا ستكون هذه هي وهذا رقمها(وراه صوره)
أومأ جونغهمين وذهب بعد عده توصيات من كوكمين وجنكوك الذي كان صارما بطريقه استغربها
.
.
.
.
.
ذهب جنكوك وكوكمين لقسم الشرطه دخلو لمكتبه فعل كوكمين بعض الاشياء ك فحص كاميرات المراقبه ومعرفه رقم السياره وتتبعه وجنكوك اجري مكالمته لتتعب اعداءه الذي يشك فيهم فمنذ تركه للمافيا وهم لا يتركونه وهو للان يسعي لمعرفه من فعل ذلك في زوجه، وايضا تتبع هاتف ابنته والكثير
بعد وقت آتي اتصال لكوكمين يخبرونه بمكان جيني
أبتسم كوكمين بعدم تصديق عندما عرف بمن فعل هذا
جنكوك: لما تبتسم
كوكمين: إنه ذلك اللعين ابي اقسم انني لن أرحمه
جنكوك: لا تتهور وتنسي انه صديق عمرك وتدع الخلافات تتغلب علي عقلك
كوكمين: لنذهب ونتحدث في ذلك الامر فيما بعد
تنهد جنكوك وذهب مع ابنه
.
.
وصلو إلي المكان المطلوب وجنكوك ابتسم بسخريه
نزل جنكوك وركض ألي الدخل بعصبيه ولم يمنعه الحراس وكوكمين ابتسم بسخريه علي والده أهذا من كان ينصحه منذ قليل مشي بهدوء إلي الداخل وهو يسمع صريخ والده
دخل وصعد إلي اعلي مباشره بعد لمحه لوالده يعتلي احدهم ويضربه وهو يعرف من هو
.
.
دخل غرفه احدهم بعدما رزع الباب بقدمه بخبطه قويه وجده يقف والمنشفه هلي خصره يجفف شعره
؟؟ بسخريه: ألا تعرف اداب الاستآذان
كوكمين ببرود: أين اختي
الفتي ببرود مماثل: اممم لقد سآمت من الانتظار ي صديقي لذا حان الوقت لتكون ملكي
كوكمين بعصبيه: لن اتغاضي عن انك لمست شئ يخصني وبطريقه لم تعجبني أيضا لذا اعيد لي ما هو لي حتي لا أتصرف معك بطريقه سيتفاجأ كلانا منها
الفتي بغضب: لا تخصك إنها تخصني وانت تعرف ذلك
كوكمين: لا يمكنك إجباراها علي شيء عندما وافقت في الماضي كان لحمايتها
الفتي: انت تعرف اني احبها، تششه رغم مرور ثلاث سنوات لم تتغير ي صديقي
كوكمين: لا تنسي انا من
الفتي بابتسامه خبيثه: بالطبع لن انسي الظابط جيون كوكمين والمغني ايضا والأهم من ذلك ابن رئيس المافيا جيون جنكوك وأخ زوجتي
كوكمين: لم يكن هناك داعي للمتاعب وانت تعرف ااني ساجلبها لذلك اريدها الان فلن اضحي بأبا وهيونا لأجل حبك اللعين هم قلقين حد اللعنه
الفتي بسخريه: حسنا تعال لتري اختك التي انتم قلقين عليها
فتح الفتي غرفه ملابسه ارتدي تيشيرت اسود وبنطال بنفس اللون وضغط علي زر فانفتح الحائط دلفو الي الداخل كان المكان كنظام بيت صغير ولكن جميل فتح الفتي الغرفه الغرفه ببطئ حتي لا تشعر الاخري وكوكمين نظر علي اخته وتنهد علي غبائها ولكن لم يمنع ابتسامته من الظهور علي منظرها اللطيف ولم يقل عنه شيء ذاك الهائم الذي ينظر لها وكأنها الشيء الوحيد الذي يملكه
حسنا هل تريدون معرفه ماذا تفعل الان كان جيني جالسه علي السرير كان نناك عصائر بيدها فوشار واليد الاخري كيك شيكولاه ومسليات كثيره وتشاهد التلفاز بعيون بريئه وفمها ويداها ملطخين بالشيكولاته
رفعت رأسها عند شعورها بأن هناك من يراقبها وعندما وجدته اخيها تجمعت الدموع بعيناها وبكت بصوت عال كالأطفال وذلك لم يمنعها من الاكل بالطبع
هز كوكمين رأسه بقله حيله وذهب عندها
كوكمين: هل هذا وقت يسمح لكِ بالاكل فيه ايتها المفجوعه انتي مختطفه
جيني وهي تفسر لأخيها و تشير علي الفتي: لقد كنت جائعه كثيراً وهذا البخيل طلبت منه أكلتي المفضله ولم يجلبها لذلك تسللت للثلاجه واخذت هذا الكيك انظر له كيف ينظر لكيكتي
اغمض كوكمين عينيه بنفاذ صبر وحمل اخته علي كتفه وذهب بها
جيني وهي تشير للفتي بيديها:وداعا ايها الوسيم لقد استمتعت حقا وفي المره القادمه عند اختطافي ضع الكثير من البيتزا في الثلاجه من فضلك
ودعها الفتي بيديه أيضا وهو ينظر لها بابتسامه حزينه
نزل كوكمين للأسفل وجيني شهقت
جيني: واااه هل الحائط يجلبنا لمنزل عمي
كوكمين:اصمتي
دخل كوكمين للمكان الذي به والده وجيني ورائه وعندما رأت تاي صرخت
جيني بفرحه: عمي تاتا
ابتسم تاي واحتضنها ايضا
نزل الفتي من اعلي وكان ينظر لتصرفاتها العفوية
كوكمين: اسف عمي يونغي علي الذي فعله والدي ولكن هذا هو السبب
الفتي بسخريه: تششه حتي لا ينطق اسمي
يونغي: اللعنه جنكوك ضاعت وسامتي كنت اضرب هذا اللعين ما ذنبي انا
جنكوك: انه ابنك
يونغي: انا اتبرأ منه
الفتي: هل اصبح وجودب غير مرغوب به
تاي بحنيه: لا حبيبي اناارغب بك
قلب الجميع عينيه وجيني ابتسمت بلطافه
جيني: حسنا ما فهمته الان ان هذا العملاق يكون ابنكم عمي اذن لما لم اراه من قبل؟
تاي بتوتر: اااا
كوكمين: لقد كان بالخارج منذ صغره والان بلا تحقيق هيا لنذهب
جيني: هذا الوسيم ابن عمي دعني اتعرف عليه
جنكوك تنهد بقاه حيله علي ابنته وكوكمين نظر لها بسخط
جيني مدت يدها تسلم عليه: إذن ما اسمك ي وسيم
الفتي مد يده أيضاً وسلم عليها وقال بابتسامه: كاي،مين كاي
جيني افلتت يديها منها بسرعه ونظرت لها باستغراب كانت هناك لحظات تمر امام عيناها تجمعها بهذا الشاب وبعدها ظلاااام.......
.
.
.
.
.
رأيكم بالبارت وتوقعاتكم؟
.
.
يتبع.....
أنت تقرأ
جيون القاسي(جيكوك)
Romancejikook boy+boy اللي مبيحبش النوع ده من الروايات يخرج احسن انا حذرت