بارت 18 🔞

5.6K 35 55
                                    

                    تعليق للبارت القادم

في الصباح استيقضت على صوت والدتي استيقضت ووجدت نفسي عاريه والغطاء يستر جسدي الصغير نظرت نحوها بعيون ناعسه لااستطيع ان اذكر شيئ

ميلي هي والدتي:

ميلي: هيا كيم استيقضي سوف نرحل هيا عائلة يونغي تنتظرك للتوديع هيا صغيرتي هيا

كيم : استقمت بجسد متعب اضع اصابعي بين خصلات شعري: الا اين لا لا امي ارجوكي لاترحلي ارجوكي لتحتصنني والدتي

ميلي: كيم سأعود لرؤيتك صغيرتي لا تخافي يونغي سيعتني بك لا تخافي سنعود لزيارتكم هيا استقيمي ارتدي شيئ لننزل للأسفل هيا ابنتي

كيم:  احتضنت والدتي ودموعي تنهار: امي لا ارجوكي اريد ان أتي معك ارجوكي ليقاطعنا يونغي بدخوله

يونغي: ااااوووو صغيرتي لماذا تبكي هل يوجد شيئ يدعي للبكاء اليست جيد معك صغيرتي بينما يجلس بجانبي يضع يده حول ذراعي العاري امام والدتي

كيم: لا لم اقصد لكنني فقط اردت زياره والدتي ليشد قبضته على ذراعي

يونغي: كيم عائلتي تنتظر بالاسفل ارتدي شيئ قبل ان تصعد والدتي ليستقيم ياخد والدتي معه بينما انظر لها وقلبي يكاد ان يتمزق ليخرج ويغلق الباب

استقمت اكملت وارتديت ثيابي وضعت مساحيق تجميل قليل وحاولت النزول للأسفل لتوديعهم

السيده مين والده يونغي : زوجه ابني الصغيره الطيفة جميلة كلدمية لتحتضنني بادلتها الحضن ثم ابتعدت توجهت نحو والده

السيد مين : بينما يضع يده على شعري بلطف: كوني بخير صغيرتنا

كيم: اجل سيدي ساكون انتم ايضا

ابتعدت وتوجهت نحو والدتي احتضنتها بشده وكاانني اخر مرة سوف اراها بدأت دموعي تنهار لتبتعد

ميلي: مابكي لماذا تبكي ابنتي ستكوني على مايرام يونغي يحبك ايضا لاتخافي سنعود لرؤيتك لتبتعد ويخرجوا الا السياره ليرحلوا بينما انظر اليهم وقلبي يتمزق حقا اود ان ارحل معهم لا اريد البقاء مع زوج كهذا

يونغي : هيا ادخلي ليشد بقبضته على معصمي احاول افلات نفسي ليغلق باب القصر ويفلت يدي يبتعد وينتجه نحو الكرسي

كيم: بينما امشي خلفه: ارجوك يونغي لايمكنني البقاء معك يجب ان نتطلق ارجوك اريد العودة مع والدتي لايمكنك ان تجعلني دمية الجنس لك ولرجال سته يونغي اريد ان نتطلق ارجوك

يونغي ببرود: من المؤسف كيم لايمكنني فعل هذا يجب ان تتحدثي مع هوسوك انتي زوجتي ولكنك دمية هوسوك الخاصة انتي مجرد زوجتي على الاوراق ويمكنني اخد حقوقي كزوج فقط لكن طليقك هوسوك هو من يحق له ان يتخد القرار

المضاجعة 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن