CH.4

17.3K 652 18
                                    

Emily P.O.V
كنت اجري في غابه كبيره لا اول لها من اخر

كنت اجري و اجري لا اعرف اين اذهب او من ماذا انا اجري

لكن ما اوقفني هو رؤيته رؤية ذالك الوجه مجددا

تلك العينان

تلك البتسامه الخبيثه

رجعت الي الخلف بسرعه ولكن بغمضت عين كان امامي

"انا لعنتك الابديه"
_______________________________
صرخت بشده و استيقظت من النوم

وجدت نفسي في غرفتي
يالهي هذا الكوابيس التي تلاحقني


انا هي اميلي عمري 19 عاما اعيش وحدي

و اعمل في ستاربكس انه امام منزلي

لن جع الي تلك الكوابيس

لاعرف من الذي في الحلم او ما الذي يريده مني

ولماذا كل مره ينتهي الحلم بتلك الجمله الشنيعه

حسنا لا يهم انه في الاول و الاخر مجرد كابوس

قمت من سريري و ذهبت الي الحمام

الروتين اليومي

خرجت و ارتديت ملابسي و هي عباره عن

بنطال جينز اسود و تي شيرت ازرق غامق و جكت اسود و بوت طويل الي الركبه و كوفيه زرقاء ان الجو بارد جدا

وضعت القليل من الكحل و بعض ملمع الشفاه

خرجت من المنزل و لم تمر دقيقتين و كنت في المقهي

اول من التقيته كان هاري

انه صديقي المفضل و زميي في المقهي ايضا و انا معجبه به قليلا


"اهلا بصغيرتي الجميله"قالها و هو يقبل وجنتي بخفه و انا بالطلع احمرت وجنتبي

"هيا اميلي انا افعلتلك الحركه منذ ان نا في السادسة عشرو انت كل مره تخلين الن ننتهي من هذا"قالها بغضب مصتنع

ضحكت بخفه و هو ايضا ضحك
"كيف حالك يا صديقي اشتقت ايك"قالتهاو انا ابتسم

"انا بخير انت كيف حالك هل جائت لك تلك الكوابيس مره اخره"سأل و هو ينظر لي بقلق
اومأت بخفه و قلت

"لا يهم اصبحت معتاده علي هذا كل يوم" قلتها بلا مباللاه

"حسنا هيا اذهبي و غيري ملابسك و ابدأي في العمل"قالها بابتسامه تظهر غمزاته الجميله و انا بدوري وضعت اصبعي بداخلها و انا اضحك ضحك بخفه

بعثر لي شعري و هو يقول


"ايتها المشاكسه اذهب هيا"

ضحكت و ذهبت غيرت ملابسي و خرجت

ان علي ان اخذ طلب طاوله رقم 1و2و3و4و5

و هاري عليه
6و7و8و9و10
ذهبت حسنا انا معظم الطاولات مازالت فارغه

دخل زبون الي المحل و عندما نظر الي توسعت عينيه

لا اعرف لماذا عندما رأبته انقبض قلبي و خفت منه بشده

ذهب و جلس علي طاوله 3
يال حظي الرائع

ذهبت اليه و هو نظر اليه بدوره
"ما هو طلبك"سألته بخفوت

"كوب من القهوه و قتعت دونت بالشيكولاته"قالها بخشونه

لا اصدق انه نفس الصوت الذي في الكابوس انه هو

"تحت امرك"قلتها
ذهبت و حضرت ما طلبه مني و ذهبت اليه

اعطيطه الطلب و هو كان ينظر لي نظره اربكتني جدا

و كأنه يشتم رائحتي

ذهبت مسرعه من امامه و هو نظر الي نظرت غضب

ما به هذا انا حقا خائفه منه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
انتها يومي و كان يوما عاديا مثل اي يوم باثتثناء هذا الفتى

خرجت من المقهي و ذهبت با اتجاه المنزل

و انا في طريقي سمعت صوت اقدام خلفي

نظرت خلفي لم اجد احد انا خائفه جدا ان الشارع مظلم


من الممكن اني اتخيل

وصلت الي المنزل

لا اتذكر اني تركت اي انوار مفتوحه به

دخلت المنزل و الي غرفتي
رأيت شئ جعلني اصعق

ظل رجل

نعم انه ظل رجل من مرحاض غرفتي

اللعنه ما هذا هل من الممكن ان يكون لص

سحبت عصا البسبول من الخزانه و اتجهت الي المرحاض بهدوء و خوف شديد

و عندما وصلت.لم اجد اي احد

ماللعنه

حسنا حسنا حمدالله انه لم يكن هناك احد

غيرت ملابسي و ذهبت الي السرير افكر في ذالك الشاب اليوم ما هذا كيف يمكن ان يكون بهذا الشبه

ظللت افكر الي ان نمت

________________________ ______
هاااااي

عاملين ايه

ايه رأيكوا في الشابتر

لو كنتي مكان اميلي ايه هيكون رد فعلك

ايه الي هيحصل مع اميلي؟!!!!
الصوره بيت اميلي

Vote+comm
Byeeeeeeee

A Drop of bloodWhere stories live. Discover now