🌌لقد عدنا🌌
1
2
3
تبعا للعد قام كيم بركل الباب ليبدا لي بالقتال على الفور
قام برفع السيف ليقوم بإلقاء تعويذة ، و بعد ان ألقاها بسرعة خاطفة إحاطة اللسنة اللهب بالسيف ليبدا الالتحام مع الدخلاء ، استل السف ليبدا هو الآخر بالدفاع على الرغم من أنهم بدأوا بالقتال بالخارج إلى انه بسبب قوة و عدد الدخلاء تم دفع القتالي إلى داخل الغرفة
"لي ان استمرينا في الرجوع للخلف عندها سوف نصل للأطفال ، يكفي لعب و أبدا القتال بجدية" تنهد لي ليقول بملل
"كنت فقط أقوم باختبار مدى قوتهم ، اعتقدت أنهم أقوياء بما ان لديهم الجرأة للقتال في القصر و مع الملك لكن خاب ضني" بعد ان أكمل كلامه تغير أسلوب قتاله بالكامل
على الرغم من انه كان يقوم بتقطيع البشر إلى أنه بدأ كما لو انه يقطع قطن ، و ما زاد دهشت الدخلاء ان أسلوب قتاله كان كما لو انه يرسم لوحة اكثر من انه يقاتل ، كان يستحق ان يتم الإطلاق عليه من أقوى المحاربين ، و عندما تبادرت هذه الفكرة إلى اذهانهم اتجهت أعينهم إلى كيم الذي عندما بدأ لي القتال بجدية تراجع للخلف ، ان كان قتال من يعد من افضل المحاربين هكذا إذا كيف سيكون قتال افضل محارب مر على العصور ابتسم كيم بسخرية كما لو انه قرأ عقولهم
"ماذا اتريدون ان أتدخل هل تعتقدون أنكم تستحقون ان نقاتلكم نحن الاثنين احلموا ، لي يكفي لهذه المهم ، بالمناسبة الذي يستخدم تعويذة التخفي إلى متى سوف تبقى متخفي هكذا ، بالتأكيد لا تعتقد أننا لم نشعر بك" و في هذه اللحظة سقطت الفخارالذي كان خلفهم ليضهر شخص كان متلثم كما الدخلاء و بدون أي مقدمات اصبح كيم أمامه ليقوم بأسقاطه مغمى عليه
"لا تقلق يمكنك التركيز على القتال و اترك حراس الأطفال و زوجتك لي" ابتسم السيد لي ليبدا القتال بسرعة اكبر و ادق كما لو انه لا يرى سوى الدخلاء
مرت نصف ساعة و لم يتبقى سوى خمسة أشخاص ، و في لحضة انتشر ضغط هائل بالمكان مما جعل كيم و لي ينضرون له ، بينما الدخلاء المتبقين تنفسوا صعودا كما لو أنهم قد نجوا ، رفع كيم حاجبه ليقول
"لماذا شعرتم بالراحة ، لا تخبروني أنكم تعتقدون ان هذا الضغط ممكن ان ينقذكم ، لا تخطئوا الضن حيث انه لن يستطيع ان ينقذ نفسه ، لم تتجرأوا فقط على استهداف الملكة بل و تجرأتم على استهدافها على مرأى مني و طفلي بجانبها ، لن تخرجوا احياءً بما أننا حصلنا على من نستجوبه ، لي قم بالتركيز عليهم و اترك من في الخارج لي" اومء له
أنت تقرأ
عالم العكسي _ reverse world
Fantasy*خيالية لا صلة لها في الواقع* تايكوك ، ايسيكاي ماذا تعتقد انه سوف يحدث عندما تلفظ أنفاسك الأخيرة ، ماذا؟ ترى شريط حياتك؟! ، ام انه لا شيء فقط تفقد حياتك؟! ، لكن هذا ليس ما رأه بطلنا!! ، اذا ماذا رأى؟! في آخر لحظة له رأى ، أحد مطابق له ، توقع انه س...
