"بسم الله الرحمن الرحيم"
رِوايتنة الجَـميلة: مُرسال لـارس
بِـ قَلمي أنا: روح
نزلت دموعي بعد هل جملة
مدنگة راسي أصوات الهلاهل تتعالة
أيسر گال لأمة بدون هلاهل بس عماتة وكل اقاربهم ميدرون رفعت إيدي أفرك صدري بخنگة
مسحت دموعي سحبتني أم أيسر باستني ونزلت الحجاب اكثر على وجهي بحيث مينشاف مني شي لزمتني من إيدي
دخلتني للصالة رفعت الحجاب من وجهي همست بأذاني
-راح يدخل أيسر يلبسچ الذهب يمة
هزيت راسي الها دقايق ودخل أيسر
لاگنة عماتة بالهوسات الي اول مرة اسمعها
إبتسم إلهن وتقدم عليَ باس جبيني
غمضت عيوني متوترة صوت نفسي عالي
إبتعد أنطتة أمة الگلادة
أشرلي على شعري رفعتة تقرب يلبسني الكلادة همست بصوت بس هوَ يسمعة
-ليش كل هذا؟
لبسني الگلادة وإبتعد عاقد حاجبة بستغراب
-شنو؟
-ليش كل هذا أيسر؟
-لأن محد يعرف بقصتچ غير أبوية وأمي وحسن
-والبنات
-أسينات گتلها مجرد أحميها فترة متعرف بقصتچ
-وعمامك واقاربك
-كثرت الأسئلة تجيب المتاعب وهج اني ادبرها لتشيلين هم
نزلت راسي أتنهد
سحب الحلقة من أمة اخذ ايدي لبسنياها
رفع راسي بيدة همس عيونة بعيوني
-لتنزلين راسچ واني بضهرچ يُبا
إبتسمت على كلامة لبستة الحلقة
لبسني باقي الذهب رجع باس راسي وترخص يطلع حطيت ايدي على گلبي اخذ نفس وازفرة رفعت راسي ادور عليها باوعتلها إبتسمتلي وتقربت تحچي بصوت هادئ
-تردين علاجچ
هزيتلها راسي اخذتني من ايدي
اطلعني من الخنگة الي بالمكان تقدمت علينا وحدة ضخمة حچت ويا اسينات
-وين ماخذتها بعد وكت
-إختنگت البنية عمة
-شدعوة هل عيارة
أحس دقتني دق بجملتها
سبقت أسينات وحچيت
-جاي تگلچ إختنگت يعني إختنگت متسمعيها بعدين اذا على العيارة مو كلنة نفس طبعچ حبيبي فتحيلي مجال يولو أشو فتحيلي
بعدتها من طريقي لزمت إيد أسينات وطلعت رفعت ايدي أهفي على وجهي أحچي بصوت مبحوح
-الحباية أسينات الحباية
مشت اسينات تجيب الحباية
زفرت نفس بخنگة إجتي بيدها الحباية
وگلاص ماي شربتها سحبت كرسي تگعدني علي رتاحيت شوية
أشرت الها تصعدني صعدتني للغرفة سئلتني محتاجة شي هزيت راسي بـ لا
اخذت ملابس دخلت للحمام گعدت جوا الماي دموعي تنزل موقف موتهم گدامي رفعت راسي امسح دموعي سبحت وطلعت بسرعة مشطت شعري واني اهمس
"تاخذين ثارهم إنتِ وهج وراچ سند قوي"
زفرت نفس بتعب واني افكر بجملة
"ياخوفچ يكسرچ هل سند"
أنت تقرأ
مُـرسـال لـارس
Actionفتاة بريئة إنخلقت بَينَ عائلة لاتعرف الرحمة كانت لاتؤمن بالعـوض صغيرة. تبكي خوفـاً منهُم خَضعت لَـهم فـ قَتـلو برائتها.
