في متاهات الحياة يقسم الجميع أنه نكرة والى انطوى العالم الإجمع حيث كان أيار يجلس امام الشروق يستذكر حوادث كبيره قد لامست روحه دوي المتفجرات تلك ووقت اخر يرى دماء لا يصدق كيف عاش بين وحوش كاسره
وفي موجات الأفكار اتى سراب رجل السلام في كومات الظلم ذا طول مميز وطلع مهيبه يحتظن وصاله ينقذ اخر ما تبقى له من عائلته يمسح فوق ضهره وشعره ضنا منه انه اصغر من عمره وهذا ما حدث بعد صراعات فقط ليأكل حتى فما بال الجسد كيف سيكبر حتى
كرار ذالك الرجل الذي انتشله من كومات الألم إلى عالم مريح وعائله جيدا فعلاالشكر للرب يسوع كان جد اكو ناس زينه "
صلى صلاه الشكل لربه عيسى يؤمن ان كرار ملاك قد انتشله هو ملاكه الحارس ولا يزال تحت حمايته حتى وهو كبيروگف من مكانه يغير ثيابه يوصي على مثنى أكثر من مره بأن ما تتخطى اي الحدود الي رسمها لها يبوس رأسها بوسات صغيره يتركها ترجع للنوم ينزل للجوه
يا هلا بوية شو من وكت كاعد خيرك.
تحدث محمد يضحك يشوف أيار يركض على الدرج جان مبين علي انه ببال متروس يرجع يوكف أيار بصف محمد والحركه على وجهكرار دك عليك من البارحه لليوم "
جان أيار يستصعب فكره انه يتواجد هنا بس هلشي احتاجه بشكل مو طبيعي ما جان قادر يتحمل مسؤوليه كامله خصوصا انه خسر بيته ومكان شغله بفترة صغيره وما يكد يامن على مثنى باي مكاناي دك وكال راح يجي ياخذك ثواني وتلكاه بالباب
همهم أيار إله بتفهم يوكف ينتظر بره يجي كرار جان متحمس يساعد كرار باي طريقه يحس كونه رد جميل لكرار هلشي يجيب تفكير مريح إلهضرب كرار هورن يشوف أيار واكف بباب البيت بوقته ضفن كرار للحظه جان أيار يملك شكل اجنبي مستحييل يتأقلم زيه العيشه هنا شعر بني نازل على عيونه ملامح عسليه ناعمه وجسم ممشوق طويل ملابس مرتبة رغم ما جانت جديده بس نضيفه جان أيار بجمال مو عادي
تقدم أيار برزانه يدخل يكعد بالكرسي الأمامي للسيارة يلقي السلام على كرار الي رده إله رغم انه استغرب انو ديانته ما ترد السلام ب السلام عليكم هو كال هلو بس
هلا بويه بأيار البطل لك تدري شكد نفذت عوائل بهذا الانفجار "
مدح محمد قوه ذكاء أيار وكونه كدر انه يجمع اكبر قدر من المعلومات رغم كومه ما يشتغل وياهم حتى وكدر ينقذ اعداد مهوله من الناس يفتره صغيرهوين رايحين؟
سال كون الطريق ابي اجى بي مو نفسه حاليا جان كرار يسلك طريق جديد علي جان أيار متأكد كون كرار ما راح ياخذه للمركز هسه حتى يترجم للكل كلام الكردي الي وياهم
أنت تقرأ
حُطام
Romanceكان يصرخ بذعر يناجي على احد يفك أسر عائلته من تحت الانقاض يبكي كطفل ليس كشاب في مقبل العشرين يجهش بروح تائه يناضر العيون الحزينه گي.