تعرفت في إحدى الليالي على امرأة ولم اعلم أنها تبحث أيضا عن رجل لتقيم معه علاقة عابرة، اتفقنا، وقضيت ليلة كاملة أتلذذ بكل شهواتها، وبعد أن قضينا تلك الليلة المليئة بسكرات الخمر، أصبحت أفكر بها ليلاً ونهارا، فقد كانت بمنتهى الجمال وفتنتها قد أصابت بي قلبا يتحرّق إليها كل لحظة. اتفقت معها أن نكون صديقين وفيين جداً، في حال إن احتاج أحدنا للآخر، فوافقت على الفور.. ومنذها لم ألتفت لامرأة غيرها من شدة إدماني لأنوثتها، فقد كانت من تلك الإناث اللاتي يعشقن الإيلاج حد الإدمان، كنا نمتص بالتبادل كل أثرٍ ينتج من تحرق مساماتنا المشتعلة ..كنت أقذف مرة تلو أخرى، وألج بها حتى اصطدم بذروتها التي تبلل كل جسدي.. ننطفيء. فنغط في سكرتنا حتى ننام .في أحد الأيام استيقظت باكراً وكعادتي، ما طلعت شمس ولا غربت إلا وعشقها يتنفس بين أوصالي كتبت إليها : صباح الخير حبيبتي، لكن رسالتي لم تصل ..كررتها مرارا دون جدوى.. وكأن المجرة لم تخلق غيرها.. جن جنوني.. عرجت إليها. لم أجدها، لقد انتقلت من منزلها ليلة البارحة..تعذبت كثيرا حتى تجاوزت هذا الأمر وقد كلفني ذلك الكثير من المخدرات والنساء .. حتى أصبحت أقارن بين ملذاتي معها ومع كل امرأة نمت معها.. لقد كانت ترجح دائماً، كانت عظيمة، كانت امرأة تستطيع أن تروي خمسة عشر رجلا في وقت واحد.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
