1

707 18 20
                                    

My pov
تشرق الشمس علي ذو الشعر الاجعد
ليفتح عينة مزعجن من هذا الضوء
و هو يتمتم بكلام لا معنه له
Harry pov
"يوما' سيء اخر " اشعر ان هذا اليوم سوف يكون سيء
اتوجه الي الحمام و افرش اسناني و اقوم
بنظامي اليومي
¤¤¤
انتهي من الاستحمام و اتوجه الي الاسفل من مزلي····او بمعني اصح الطابق الارضي في القصر ... نعم نعم انا اعيش في اكبر قصر في نيويورك فا انا الابن الوحيد لادوارد اسيليز الذي
يكون ابي في الواقع

اصيل الي الاسفل حيث الخدم يمشون في كل مكان مثل الفأران التي تهرب من القطط الملعونه الجاءعه

اصل الي ماءده الطعام
"كيف حالك بني " اتنهد قبل ان اجيب

"ليس بخير .."

"لماذا بني " .."ما الذي حدث"

تقول لي و علي وجهها ملامح القلق ..لكن علي من اكذب هي تقلق علي
ماذا هل هاذا جزء جديد من الكميرا الخفيه ام ماذا
" لا ..لا شيء جديد فقد اشعر بلانزعاج من شيء ما يعنيني"
"و ما هو هذا الشيء"
"الم تسمعيني عندما قلت شيء يعنيني"
"اوه.."
" اين هو ابي انا لا اراه علي الماءده" اتساءل و انا ماذلت لم احرك عيني من علا الطعام

" اوه نعم ..لقد ذهب الي الي العمل مبكرا في الصباح " اوميئ و اراها تنظر الي ساعتها كل دقيقه
"اوه ..لقد نسيت لقد قال انهو يريد ان يراك بعد ان تنهي فطورك" ...

"لماذا ." اقول و انا بلكاد اطيق النظر الي وجهها

" لقد قال انه يريد ان يتكلم معك عن ما حدث البارحه .. اظن انك تفهم ما اعني.." تقول و علي وجهها ابتسامه لعوبه و التي اريد تكسيرها
و بشدا.

"نعم اعلم ...عجوز لعينه " اقول لها مع انخفاض صوتي في نهاية الكلام
" اظن ان عليه الذهاب الي العمل الان "
تقول و هيا تقوم من علي الماءده و انا حقا اتمنا ان لا تعود

"وداعا بني .." تقول و هي تبعث لي قبله في الهواء وفي تلك اللحظه تمنيت ان تبلعني الارض قبل ان اتنفس الواء الذي ارسلت فيه قبلتها اللعينه كي لا اموت مبكرا
¤¤¤¤¤¤¤¤
اذهب الي الاعله لارتداء ملابسي كي اذهب الي

ابي و انا حقا ..حقا لا اريد ان اذهب

افتح الدولاب و انا حقا'كلما افتح الدولاب اجد ملابس لم اراها من قبل
فبلطبع تلك العجوز تجلب لي ملابس علي زوقها العجيب مثلها

اتهي بعد عناء البحث عن ملابس
ملاءمه ...انتهي و ارتدي ملابسي التي تتكون من بنطال اسود ضيق و قميص وردي فاتح
و ستره رماديه ...انتهي و انظر الي المراه نظره اخيره ثم اقرر ان ارفع شعري الي الخلف

ارتدي حذاءى و اتوجه الي سيارتي بعد ا تاكد من منظري عدت مرات

¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
اصل الي الشركه التي يعمل بها والدي الذي هو صاحب الشركه بمعني اصح و هو ايضن كابوس كل موظف..
اتوجه الي المصعد ثم اضغط علي مفتاح الطابق الاخير ...

اقف امام باب المكتب ولكني اتردد عندم اطرق علي الباب فانا حقا لا ولا ولا اريد التحدث فيما حدث لانه فقد يكفيني تحديق الناس بي طوال الوقت فما قد حدث البارحه اني كنت ف..." ادخل" يوقفني عن تفكيري ابي و هو يسمح لي

بلدخول افتح الباب بتردد ثم ادخل "كيف حالك سيدي".......
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
اتمني يكون عجبكم البارت
فوت +كومينت
^_^

larry in love!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن