الجـــزء الحادي عشر

1.2K 14 1
                                    

يوم شفته والتفت صوبي..فز قـــلبي وقال هاونه..

ادلع بالحب محبوبـــــــي..حبّيبــــّي ماني بناسنه..

انصدم الأخ"عبيد"..من شاف ظبيه وهي اتطالعه ومنصدمه من وجود هالشخص..انصدم من شكلها الهادي..ومن عيونها اللي من أي حد ايشوفها يعرف انها هالبنيه حزينه..فضووووول جتل عبيد في هاللحظه..مننننووووو؟؟منوو هالبنيه..لا اليازيه ولا مهره..هااي وحده غير..وعاد اتعرفونه انتوا عبيد ويا لقافته..

عبيد:السلاااااااام عليييييج..

أما..ظبيه فمن شافته ايبحلق اعيونه ويطالعها اتغشت بالشيله البيظا..عاااد اتخيلوا انتوا الشكل...

ظبيه:وعليك السلام..

عبيد:وشحالكم؟؟

ظبيه:يسرك ومن صووبك؟؟

عبيد:ماانشكي..

سكت فتره ايرتب افكاره ويريد ايحدد شووو يقوول..جان تظهر ظبيه وهي مسرعه.."شو الأخت سياره؟؟!!"..

عبيد"ايرمس رووحه بصوت واطي":عافانا الله بلاها شردت؟؟

وصلت ظبيه فووق...وهي اتشاهق وحالتها لله..

اليازيه:بسم الله يا رب سكنهم في مساكنهم..من وين ييتي تربعين..؟؟من أمريكا..اها يلا هيور ببند بشوف شو سالفتها هالناقه..اوكيك..يلا بااي..

ورقعت السماعه ونشت..

اليازيه:هاه الناقه رب ما شر؟؟

ظبيه"تيلس ع الكنبه":ناقه في عينج..والشر اييج وما اييني..فزي في عرب في المطبخ ما دريت منو هم..

اليازيه:عرب؟؟!!!هو في الأخير بيكونون عرب..بس منوو؟؟وحده ولا واحد..

ظبيه:يوووووووه واااحد..سيري عفد وان اشرب مااي..

اليازيه:وايه التراب من هاييلا الشباب وصلت فيهم المواصيل ايحدرون بيووت العرب ويعفدون في مطابخهم..أسميهم من صج مضيعين المذهب..وأسميها من صج الدنيا خربانه..وقالوا أحن للحين عايشين في سلام..وين سلام..لا سلام ولا كلام..ولا أمان..

ظبيه:اوووووه فجت ثمها اللحينه هاي منو بيبنده..يزووي هاذا واحد حدر وسلم وتخبر عن الحال شووو فيج؟؟؟

اليازيه:لاوالله..هالخراااااااااب بأم عينه..وينه وينه هاه مسود الويه..

ظبيه:أقوولج تحت في المطبخ..

اليازيه:نشي بنرووح انشوف منوو هاذا؟؟

ظبيه:......لالامابسير وشو له اسير بقعد اهنيه وبرمس هيور ولا ودوم ولا سهيله بس ماريد أسير ماريد ماريد..

اليازيه:عووذ بالله اووكي اووكي ما استوى شي..

سارت اليازيه ونزلت تحت وسارت للمطبخ..وحدرت وكلها فضوول منوو هالللي في المطبخ..بس بس بس ..خاااااب ظنها ما شاافت حد..المطبخ محد فيه غير البشكاره ملتهم اللي اسمها انين..

هجرك ما هز قلبي دام الشموخ مني و فينيDonde viven las historias. Descúbrelo ahora