مصاص الدماء في بيتي

لي كل خيال نهايه حقيقية

لا يمكن للخيال و الحقيقة ان يتقابلان
ولكن يمكن ان يتقابلان في خيالي فقط

سهيون

عندما كنت اتقاتل مع ابي رايت ري نام تتألم
و ملقاه علي الارض ضربت ابي ثم ذهبت
مسرع اليها اخذتها ثم اختفيت
لم استطع ان اخرج من هذا البيت لقد وضع ابي

حقل عازل حتي لا استطيع ان اخرج منه
فاضطررت ان اخذها الي غرفه في هذا البيت
عندما وضعتها علي السرير
قالت لي انها عطشه

كنت اعرف هذا
فقلت لها ان تمتص من رقبتي

كانت متردده فا امسكت بها و ضممتها الي
وقلت لا بأس لا بأس لا تخافي يمكنك ان
تفعلي هذا

هنا قامت ب عضي انا كنت حزين و سعيد في نفس
الوقت

لا اعرف كيف ولكن هناك الكثير من المشاعرة
في داخلي

ري نام

كنت لا اعرف ماذا افعل جزء مني يريد ان يفعل هذا
و جزء لا يريد

ولكنه ضمني اليه لم استطع ان اقاوم نفسي

فقمت ب عضه و امتصاص دمه

لا استطع ان اقاوم نفسي عن الابتعاد عن امتصاص دمه

احسيت انه علي وشك ان يموت فجاء بكهيون
و البقيه و اوقفوني و ابعدوني عنه

وجدته مغمي عليه حزنت جدا كنت علي وشك ان اقتله

نظرت الي نفسي وجدت قطرات الدماء علي ملابسي

ذهبت اليه مسرعه وقلت انا اسفه.......اسفه هيا استيقظ ظليت احرك فيه حتي اتتني فكره

ان اعطيه بعض من دمي فقمت ب ذلك واعطيته من
دمي

ولكن هنا ياتي هذا الشخص والد سهيون
وقال سوف اقتلكم جميعا وانتي سوف اشرب دمك

وقف الجميع حتي يحموني انا و سهيون منه
كان بكهيون غاضب جدا و تشانيول و البقيه

اصبحوا يهاجمونه وانا اجعل سهيون يمتص من دمي

هنا ياتي هذا الشخص من خلفي ويقوم بي ضربي
حتي اصطدمت بي الحائط

نعم انا لم اشعر ب شيء كنت غاضبه جدا
فهجمت عليه اصبحت اضربه ب شكل كبير

حتي اتي من خلفي و ادخل اسنانه في عنقي
هنا شعرت ب الضعف و اصبحت علي وشك

ان اموت جاء بكهيون و هجم عليه ظلا يتقاتلان

ابتعد اب سهيون عنه و قال هل تتذكر كيف قتلت

والدك بكهيون

فقال بكهيون و عليه علامات الغضب نعم اتذكر

و سوف تموت كما مات ابي

فقال والد سهيون و هل تعرف اختك انك كنت موجود