هنالك خطر أشعر به !

118 9 3
                                    

في مخبز ...
يدخل فتئ ويقول ببرود : أبي ها قد أتيت
الخباز بفرح : هل بني
فتئ ببرود : من هذي الفتاة
الخباز : أنها تعمل هنا
جوفليا : انا ادعي جوفليا كارستي
فتئ يذهب ولا يهتم
الخباز بحزن : انا اسف جوفليا أن ابني يكره نساء بسبب والدته انا اسف حق
جوفليا : لا عليك فأنا لست حزينه
ثم ذهبت خلفه جوفليا و كان باب غرفته مفتوح قليل فرأته يبكي فدخلت و كان فتئ م تفاجأ فذهبت و حتضنتو و قالت : قالت لي امي اذا رأيتي أحد يبكي فأحضنيه حتئ واذا كان والدك
فتئ بخجل : ماذا تفعلين أتركيني فهذا لا يعنكي
جوفليا : بل قال لي الخباز بأن هذي قريه يتعملون كأنهم عائله
فتئ استسلم وقال بخجل : حسننا كفى توقفت عن البكاء
تركتو جوفليا و قلت : فل تخبرني ماذا فعلت لك والدتك
فتئ بغضب : يالهو من أب أحمق
جوفليا بغضب : ولماذا تقول بأنه أحمق انه احسن من والدي بكثير
فتئ : حسننا فل تهدئي
جوفليا : ما اسمك فأنت لم تخبرني
فتئ : انا ادعئ سيلان
جوفليا : حسننا سيلان فل تبدأ
سيلان : هذا الخباز ليس والدي بل هوا من أخذني من دار الأيتام فأنا أبن غير شرعي وأمي تركتني هناك
. كان يتكلم و ينظر للأسفل و جوفليا فوق سرير .
كانت أمي أمرءه متكبرة و مغروره كانت تعمل في ملهئ و كانت تعرض جسدها للرجال حتئ أحبت أحد منهم و أنجبتني ثم تركها رجل و ذهبت بي الي دار الأيتام عندما كنت في خامسه من عمري أخذني الخباز طيب فهو أبي و أمي و انا كنت أكره النساء جدا بعد ذلك عندما كنت في ثانيه عشرا من عمري بحثت عني و جدتني و قالت ليه متكبرة : أنك أبن غير شرعي و أن لا أحبك ولا أحب ابك لأنه خأناني مع أمرءه أخره
واخربتني كل الذي أخبرتك به و بعد ذلك كرهتها و حقد وتمنيت بأني لم أولد ثم قال لي الخباز بصدر رحمه : لا تقلق يا بني فأنا أحبك و هذي قريه تحبك ونحنو جميعا عائله فل تندم من ذلك . يبتسم . وانتي ما قصتك ؟
رأى جوفليا نائمه فوق سرير فحول إقظها لكن بل جدوئ فزل الي الأسفل لي ساعد الخباز
في ليله ..
يأتي هنري لي أخذ جوفليا ثم رأى بأن هنالك فتئ يضحك بجورها جوفليا يبدو بأنها تضحك و عينها حزينه
ثم يدخل و يقول : هيا بنا جوفليا
جوفليا : حسننا أخي الي إلقاء سيلان وهيا الخباز
الخباز مبتسم : ليله سعيده
جوفليا : وانت أيضا
سيلان : إلئ إلقاء
في صباح في ساعه ٧.١٦ ص ..
كانت جوفليا تعمل اتئ سيلان و قال : ما اسم شقيق
جوفليا : هنري
سيلان : انا لم أسمع قصتك
جوفليا : انا مشغوله الآن
سيلان : حسننا
في لندن ..
في قصر في حديقه ...
ميغين تشرب شاهي مع كيب ..
كيب بحزن : والآن مالذي تفعلونه بخصوص جوزيفين
ميغين بحزن : أن و الدي يبحث عنها
كيب بحزن : هل تريدين تأجيل الزواج
ميغين بحزن : لا أدري حق
في مدرسه ..
كان حكيم يمشئ خلف صوفي وجميع الطلاب يتكلمون عنهم لأنهم ثنائي غريب
كان ستيوارد يتكلم البطل الثاني الذي أحرز المركز الثاني في جميع مهارات
ستيوارد : كار ماذا تعتقد بها
كار : بأنها فتاة صبيانيه
ستيوارد : الكل يقول ذلك
كار : لأنه صحيح
ثم يدق الجرس و يذهب الجميع الي الفصل
كانت هنالك كثير من الاورق مكتوب فيها
ابنة عائله مارش مفقوده تدعئ جوزيفين ريتشارد مارش موضع عليها صورتها
كانت في جميع أنحاء لندن
كان هناك رجل في عشرين من عمره يمشي حتئ أتت صوره جوزيفين في وجه وقال : أنا أعرف هذ الفتاة
في ظهر ..
في قريه ...
كانت جوزيفين مستلقيه علئ الاريكه لأنه وقت الغداء فأحست بنوم ونامت
في حلم
كان كيب مستلقي علئ شجرة و ميغين تجلس بجوره مع اليزابيث و إيمي كانت تجري و ولدها يركب الخيل و الدتها تضع طعام حتئ أتئ جيش محملين اسلحه ناريه متجهين نحوهم فقتلت ميغين لانها حمت اليزابيث و الأم قتلت والأب يركض لأخذ إيمي و كيب قتل وقد أن يقول لي ريتشارد أن يحمئ إيمي كان ريتشارد يركض ب خيل و إيمي أمامه حتئ قتل وكانت إيمي خائفه و بفزع تقول : أ أ أبي أ أ مي حتى اغمئ عليها و اخذهوها معها
. كانت جوزيفين تحلم و تقول : عائلتي وهيا نائمه .
كانت جوزيفين تبحث عنها هنا وهناك حتئ وجدتها عاريه كان شعرها الأشقر ممتلئ بدم و عينها زرقوتان حولها الكدمات و تكاد أن تتحرك كانت حالها محزن جدا ف عزبوها و ضربهوها و جسمها مليئ بكدمات والجروح العميقه و تقول ب شفتيه المتشققه : جوزيفين
وهيا مبتسمه ثم توفيت و أرت رجل يضحك بسخريه هو و زوجته
فتستيقظ جوزيفين بسبب الخوف و الفزع و هيا تبكئ بقسوه و قد حل اليل واتي غاري يتكلم مع الخباز حتى اتئ سيلان و رأها وهيا تبكي و يسالها : لماذا تبكين لماذا
لم ترد ثم ذهب لكي يجلب هنري و ينادي بخوف : هنري هنري
يأتي هنري مسرعه ويقول : ماذا هناك
سيلان ب خوف و فزع : أن جوفليا تبكئ
يذهب اليها مسرعا و رأها تبكي بحرقه فأحنقها و قال بحزن : لا تقلقي لا تقلقي انا هنا
جوفليا وهيا تبكي و بفزع وتكاد تخرج الكلمات : أ أ أن ع ع عائلتي ي
هنري وهو يحتضنها : ماذا بهم
جوفليا بصراخ : لقد قتلو جميعا وان إيمي تعذبت بسبب أناس فاظعين
هنري يهدأ من روعها و يقول كلام لطيف و يغنئ الاغنيه التي تحب سمعها عندما تبكي
كان يغنيها عندما كان صغيرين يغنيها لها عندما تبكئ
حتئ هدئت و صنع لها سيلان كوب من شكولاته ساخنه
و شربته وهيا مرتحه ثم عادة الي منزل
وقالت جوفليا وهيا تمسك هنري : أخي هنالك خطر أشعر به
هنري بحزن : لا تقلقي انتي فقط مشتاق لهم
جوفليا بحزن : انه كذلك
في لندن ..
في غرفة ميغين ..
ميغين تفتح نفذتها و تنظر للنجوم و تقول بحزن : أمي فل تعتني ب جوزيفين اذا كنتي هنا ماذا سوف تفعلين
أمي أن جوزيفين . تبكي . قد هربت من القصر وأنا بدور الأم ثانيه سوف أتزوج قريبه جدا تغلق نافذه و تذهب إلئ نوم
يتبع ...



























































تشويقه ...
- سيلان : انا اعرف هذي فتاة
- ميغين بهدوء : اسف يا أبئ لقول ذلك لكن نحن جميعا أخذنا صفة تهور منك
- فوبي : لا أدري فعلا لكن حدسي يقول بأن جو تلك فتاة
-
جوفليا بتكبر : انا زوجة سيلان

لن اتغير ابداWhere stories live. Discover now