Dany's pove
" كيف كان العمل ! "
سألني جايسون ونحن بالسيارة
" كلبه رأي اشخاص جدد اليوم و اكل طعام مطبوخ ، لقد كان يأكل الاكل النئ المليئ بالدماء تصور ! "
" هذا رائع ! "
" و انت ! ، كيف كان العمل اليوم ، و السيدة السمراء كيف كانت ؟ "
قلت إليه و قد ظهرت الغيره بمﻻمحي قليلا
انا اثق به و لكن ﻻ اثق بها"انها جميله ، و لكنك زوجتي و لم ار من هي اجمل منك ! "
ابتسمت بخجل على مدحه
" و كيف ترين زين ! ، كما تعلمين ، انه وسيم
ﻻ انكر "سألني جايسون ، و قد فكرت
انه بالفعل وسيم
بالرغم من حماقته الا انه لطيف معي
ربما غير ناضج و لكنني احببت كوني مسؤوله عنه و عن كلبه
ﻻ اعرف" اراه كالطفل ، يحتاج الى ام ، يحتاج الى رعاية ، ربما اهتمام ؟ "
" ووه ، زوجتي شاعرة "
سخر جايسون علي رأيي و قد تذمرت معدتي بسبب بطئه في ايصالنا الى المنزل و جوعي الشديد
" منذ زواجنا لم اراكى تضعين احمر شفاة ، و لكنه جميل عليكى "
احمر شفاة !
و ضعت يدى فوق شفتي امسحها
و قد وجدت بالفعل لون احمر" هههههه ، ممم ، نعم ، انه تغير ! "
اخبرته بتوتر ، و انا ﻻ اتذكر حقا انني وضعت شئ
ذهبنا الى المنزل و جايسون يقوم بفتح الباب الى كي أدخل و قد انارت الأضواء فجأة
" عيد سعيد داني ! "
اشخاص صرخو بي ﻵجدهم والداى و اصدقائي ووالدان جايسون أيضا و اختهً
" يا الهي "
" حبيبتي اشتقت لك "
قالتها امي و هي تأخذني بعناقها و أيضاً ابي و قد دمعت عيناي من السعادة
ﻻ اصدق لقد تذكرو عيد مولدي جميعاً و اتو من اجلي !
" نورماني "
" داني "
صرخت بصديقتي المفضلة لم ارها منذ شهران ﻵنها تقطن بباريس و أخذتها بحضني
واعطتني هدية وضعتها اعلى الطاوله مع باقي الهدايا
،،
" هيا لنقطع الكعكه ! "
اخبرت امي الجميع و بدأو بتقطيعها
و كنت انتظر تلك اللحظة كي أكل
لقد اتممت الثالثة و العشرون اليوم
،،
لقد امتلئت معدتي
YOU ARE READING
شفرة حادة
Fanfictionأحب مهنتي كحلاق. أحب إستخدام الشفرات، أحب أن أقص شعر زبائني . لكن أكثر ما أحبه ، هو قتلهم ...