احمق ، مغفلة

10.6K 709 111
                                    

~في اليوم التالي

استيقظ ارثر على صوت طرق الباب

ارثر : حسناً انا آتي

فتح ارثر الباب
ليجدها ايف

ارثر : من إنتي ؟
ايف : اه إذاً انت هو شريك فيونا
ارثر : ماذا تريدين ؟
ايف : هل في في هنا ؟
ارثر : في في؟
ايف : انه لقب فيونا
ارثر : لا انها ليست هنا
ايف : إذاً شكراً ، الى اللقاء
ارثر : الى اللقاء -_-

*جهة فيونا

فيونا : كيف دخلت الى هنا ؟!!!
سام : اشششششش ، اصمت
فيونا : ماذا تريد
سام : قبلتي التي رُفضت
فيونا : اه ، يا لك من مزعج
سام : الآن اعطيني كل ما لديكي
فيونا : لقد نسيت محفظتي -_-
سام بأحباط : انا لا اعني الأموال
فيونا : إذاً ماذا ؟
سام : اقصد بالقبلة
فيونا : في أحلامك ، الى اللقاء
سام وهو يمسك ذقن فيونا : انها مجرد قبلة
فيونا وهي تضع يدها على فمه : انها شيء كبير بالنسبة لي
سام : اوه ،  إذاً هيا اذهبي لحبيبك
فيونا : حبيبي ؟
سام : اليس ارثر حبيبك ؟
فيونا : لا
سام : إذاً هو ماذا ؟
فيونا : لا شيء

ارثر من ورائها : لماذا لا شيء ؟
فيونا بفزع : متى وصلت هنا ؟!!
ارثر : من اول حرف
فيونا : انا اسفة ، سأذهب الآن
مسك ارثر يد فيونا : هيا بِنَا
فيونا : ماذا تفعل ؟!!
ارثر : أمسك بيدك
فيونا وهي تفلت يدها : الى اللقاء سام (يا لهم من منحرفين -_-)

وجه ارثر نظرة انتصار لسام
اما سام وجه نظرة حقد لآرثر

فيونا : هذا يكفي ، لا تنظرا هكذا لبعضكما
ثم ذهبت و تركتهم

سام : واو ، انها مناسبة لي
ارثر : هه ، يا لك من منحرف
سام : يا لك من مزعج ، لا تقاطع حديثنا مرة اخرى
ارثر : اجل اجل ، لن افعل
سام : جيد

ثم قفز من على الجدار

ارثر : متعجرف ، لن اسمح لك بلمس شعرة واحدة ، هه
🎶اتصال🎶
ارثر : مرحباً مايكل
مايكل : أهلاً
ارثر: لماذا لم تكن معنا الأمس ؟
مايكل : هل تعرفتم على حبيبة مايك ؟
ارثر : اجل
مايكل : إذاً أريدها ان تصبح من صديقات لازلي
ارثر : هل تعني اضافة الى سايا و ميو
مايكل : و كارين و ايف وليزا وفيونا
ارثر : هاه؟
مايكل : اجل، لقد أصبحن صديقات الان
ارثر : جيد الى اللقاء
مايكل : الى اللقاء

و بعدها ذهب ارثر لغرفته

فتح الباب فوجد فيونا شاردة تماماً

ارثر و هو يلوح بيده امام وجه فيونا : هَي ، إيتها القصيرة
فيونا وهي تعود لرشدها : ماذا ؟
ارثر : ظننتك ميتة
فيونا : اوه ، هل كنت شاردة لتلك الدرجة ؟
ارثر وهو يقترب من وجهها  : في ماذا كنت تفكرين ؟
فيونا : لا شيء
إرثر : كاذبة -_-
فيونا : كنت أفكر بأمر القطة
ارثر : ما بها ؟
فيونا : كيف أصبحت حامل  ؟
ارثر : لقد اكتشفت بأن هناك قط  ذكر أيضاً
فيونا : اوه هكذا إذاً

كنت اكذب !! انا احبك !!Où les histoires vivent. Découvrez maintenant