ماذا هناك هل ما حدث زرع الخوف في قلوبنا؟
....
هل انتم خائفون هل انا خائفه مما قد يكتبه قلمي من كلمات انبتت الخوف في اسطري الباهته
....
لربما انتم لم يدخل الخوف في قلوبكم بعد لان ذو المخالب الحديده لم يزور احلامكم او لنكن اوضح كوابيسكم.
....
لكن الذي انا متاكده منه ان كاتي هي التي ملأ صدرها رعبا لان لا يوجد من يصدق السمع كما يصدق ما راته العين
....
البقاء جالسا على احد المقاعد في العزاء والنظر الى الناس يبكون لا يمكنك الا ان تذرف الدموع معهم لا يمكن لكاتي بتلك البساطه قول ما قاله دين عن احلامه
....
لكن تكلمت لم تستطع الصمت ولم تكذبه لان ما قاله حصل معها 😨
....
بعد انتهاء العزاء وذهاب القليل من السواد عن نظر الاعين اتت نانسي الى كاتي قائله
(نانسي عاملة المقهى الذي توفي فيه دين او يجب القول قتل)
انا اصدقك كاتي
-تمسكها امها وتامرها بالسكوت-
كاتي:
هل فعلا تصدقيني
نانسي :
نعم اصدقك فانااا ....والتزمت نانسسي الصموت
كاتي :
تكلمي!!
ام نانسي:
نعتذر علينا الذهاب. 😐
....
وذهبتا مسرعتان الى المنزل
ما الذي يحصل ....وما هو الشيء المشترك بينهم لماذا هم يرونه هذا ما يدور براسهم الان ....
....
في المقهى:
نانسي اتريدين الذهاب معي الى المكتبه؟
نانسي:
اذهب انت وانا سالحقك
حسنا''*
في المكتبه:
يجلس كوينتن(وهو صديق نانسي صدفه ام تخطيط!!)
في كل هدوء في المكتبه يجابه الحاسوب لدراسة ما تبقى له ....
ماذا برايكم يجلب الهدوء الملل فالعناس فالنوم اناس نائمين هذا اكثر منظر يتكرر في المكتبه
غَطً فَيَ نْۆم عميَقَ
...
فَيَ آلُحٍـلُم
يَرى نْفَسہ فَيَ مگآنْ گآنْہ مصٍنْع قَدِيَم يَمشُيَ بْہ بْخـۆفَ ۆيَسآلُ بْحٍـرقَہ آيَ آنْآ !!
حٍـتٌى سمع صٍۆتٌ آلُحٍـدِيَدِ بْآلُحٍـدِيَدِ ۆڏآگ آلُصٍفَيَر آلُخـآرجٍ منْہ
بْدِأ يَرجٍع لُلُۆرآء تٌلُقَآئيَآ حٍـتٌى آحٍـس بْہ خـلُفَہ ۆصٍرخـ بْۆ
ۆمآ گآنْ لُگۆيَنْتٌنْ آلُآ آلُصٍرآخـ آآآآآہ
ۆصٍحٍـۆ منْ آلُنْۆم فَڒٍع علُى صٍۆتٌ نْآنْسيَ ۆہيَ تٌۆقَظّہ تٌبْآدِلُۆآ بْعضٍ آلُآحٍـآدِيَثْ ۆخـرجٍۆآ آلُى آلُمقَہى....
گۆيَنْتٌنْ بْمآڏآ گنْتٌ تٌخـلُم
....
أنت تقرأ
(متوقفه مؤقتا)The Exorcism طرد الارواح
Horrorتنفس...جمد دمك...وتخيل نفسك جزء منها كن انت الشخصيــة الرئيسيه والثانويه لا تعتقد انك فقط تقرأ ...بل انت جزء من الاحداث ترقب ضربات قلبك عند كل حدث ..جزء..مقطع.. الا تصدق بالارواح الوحوش الاساطير اظن ان عليك الحذر لكي لا يضعوك في مخطط رحلتهم في جعلكم...
