وقت الغداء كان هادئآ نوع ما سونغيول كان قد حظر الغداء وجلس يأكل ووهيون حين نزل رأه ياكل اخرج هاتفه ليطلب لكنه انتبه ان سونغيول اعد طعام يكفي لهما الاثنان لذلك وضع لنفسه وجلس على المائدة يأكل بهدوء الوضع كان هادئآ
قطع الصمت صوت هاتف ووهيون كان تنبيه لاشعارات من متابعيه على الانستغرام
اخرجه وقرأ التعليقات كانت جميعها يباركونه على زواجه ويطلب صورة له ولزوجه المحظوظ كما اسموه بعد ان قرأ تنهد بقوة فهناك شيئ واحد لا يستطيع مقاومته وهو طلبات متابعيه لانه يريد ان يجمع اكبر عدد متابعين على الانستغرام لذلك نهض من مكانه و وقف خلف كرسي سونغيول واحاط خصره يديه سونغيول بتلقائية رفع رأسه ووهيون حنى رأسه على رأس سونغيول والتقط الصورة مباشرة وابتعد بعدها
" مالذي فعلته يا هذا" هذه المرة لم يصرخ فقط تكلم بغيظ
" متابعي ارادوا صورة لنا ولا استطيع تخيب ظنهم" اجابه بهدوء بينما يحمل الصورة على الانستغرامما ان تحمل ماهي الا خمس ثوان وهناك سيل من الاشعارات وصلت له لدرجة هاتفه كاد ينفجر
" ليس لاني احب ان اكون بصورة معك لكني اريد ان ارى رأيهم بي" تكلم بينما جلس بجانبه
قراو التعليقات التي جميعها تقريبا كانت
اوه انتم كوبل لطيف مبارك لكما
" لطيف تشه" سونغيول علق على اول تعلق
جميلان معا انتمى لكما السعادة
" تقصد تعاسة" ووهيون هو من علق
اووهوو ووهيون المحظوظ انه جميل جدا ولطيف
" اعلم اعلم انا جميل جدا" علق بغرور
لا اعتقد ان الفتى الاخر هو المحظوظ بووهيون
" اعلم اعلم انا جميل جدا" اعاد ما قاله سونغيول
لطيفاان اريد اختطافكما
" نحن لسنا لطيفان" تكلما بنفس الوقت
الكوبل الافضل
"بل الاسوء" ايضا تكلما معا
ها ها مسكين زوجك ووهيون سوف يعاني من عرجة دائما
هنا سونغيول لم يعلق فقط تنحنح وصمت
معك حق هذا الملاك لا يقاوم
ههه معكم حق اشفق على الفتى المسكين
نريد صورة لكما وانتما تقبلان بعضكما ارجوك ووهيون افعلها
اجل ووهيون هياا
" اومووو انهم منحرفون مئة تعليق يريدون صورة لنا ونحن نقبل بعضنا " سونغيول تكلم بصدمة من متابعي ووهيون المنحرفون
![](https://img.wattpad.com/cover/81766584-288-k349828.jpg)
أنت تقرأ
(bxb) Marriage
Randomحين يجبر شخص على الزواج بشخص يكره بشدة وهو ايضآ يكرهه بشدة الامر غريب ان يتزوج اثنان يكرهان بعضهما لكنه حصل بسبب اجبار اهلهم لسبب مجهول هل سيتقبلان الامر وكيف ستكون حياتهم الزوجية احم حربهم الزوجية ان صح التعبير الكوبل / وويول( ووهيون وسونغيول انفي...