لو كان للحب عنوان ف عنوان حبي لك الوفاء يقال ان أحببت شخص ما فأنت لن تستطيع تركة ليس لأجله بل لأجل نفسك من يحبك يتقبلك بعيوبك فمهما كانت عيوبي يا غالي اعذرني لأنه ببساطة هذا انا ... تغيرت نعم أعلم لكن حبي لك لم يتغير .. فقط ازداد و ازداد لدرجة اني أصبحت اشتاق بشكل جنوني أرى تعليقك أود الدخول معك ل أسأل عن حالك لكن يوقفني الكبرياء ( انت وحدك من يشتاق انتظر حتى هو يشتاق ) نعم كنت أشكو بعدك عني لصديقي كنت أبكي كلما رايتك تنشر تعلق دون أن تسأل عن حالي حتى اعتدت الوضع وأصبح عيناي تعشق مراقبتك احببتك و احببتك و زاد حبي لك وانا فقط اراقبك كانت صديقتي كلما ذكرت اسمك كنت أبكي ... مابال دموعك هكذا بسهولة تنزل انظر أنه بخير و يضحك مستمتع. . حطمت كبريائي وسألت عنك ولم تكن بخير .. نعم قمت بعض شفتي لعجزي كلمتني و كلمتني ولا أجد غير الدعاء لك و البكاء و الصمت ... أصبحت بارد معك اعذرني يا غالي انا فقط مشتاق ل دفئك تذكر عندما كنت تأتي تقول ( احببببك أشتقت لك ) نعم كنت تقولها والآن أصبحت احبك (غبي) و أن قلت لك أحبك ( س تستفرغ ) . .. أخاف عليك و ادمنتك و احببتك جداً و جدآ لنعد كالماضي. .. أتذكر عندما كنا نتغازل ثم ننحرف ثم تدخل الجدة تضحك علينا وبعدها توقفنا وقد نعاقب بسبب الإنحراف لما الآن تقول لي ( لست شاذ ) أن قمت ب مغازلتك أو قلت أحبك تعرف لا أهتم با صغير انا ادمنتك و احببتك و أحبك و س أبقى أحبك و أحبك حتى يكون هذا الجسد تحت التراب انا قصرت كثيرا بحقك اعذرني آسف جداً لأني بارد معك لكن اعدك إني لن أكون هكذا بعد اليوم
من #مجهول/ة
إلى Just__Sam @Sam_some @mr_Black_2000
في أي حساب انت ):
YOU ARE READING
رسائل من مجهول
Randomالفكرة استوحيتها من اﻻنستا وهي إرسال رسالة عبر الخاص لي وانا اوصلها له عن طريق كتابي ..... مﻻحظة ... الفكرة انا اول من كتبها في الوات فرجاءا بﻻ تقليد لكتابي
