Part 8

12.7K 698 140
                                    

Sugar sweet
حلاوةُ السُكر

تشانيول لا يعلم كيف انتهى بهِ الأمريجلس مع عائلةِ بيكهيون يتناولون الافطار سويًا، حسنًا ان عائلة بيكهيون لطيفةٌ جدًا معه لقد احبهم حقًا انهم عائلة دافئة لطيفة وهل ذكر تشانيول قبلًا انه 'يُحب أن يتأمل بيكهيون وهو يأكل؟ ' لأنه واللعنة يفعل بِشدة حظى...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


تشانيول لا يعلم كيف انتهى بهِ الأمر
يجلس مع عائلةِ بيكهيون يتناولون الافطار
سويًا، حسنًا ان عائلة بيكهيون لطيفةٌ جدًا
معه لقد احبهم حقًا انهم عائلة دافئة لطيفة
وهل ذكر تشانيول قبلًا انه 'يُحب أن يتأمل
بيكهيون وهو يأكل؟ ' لأنه واللعنة يفعل
بِشدة
حظى بحديثٍ بسيط مع عائلة بيكهيون
وكان مُستمتعًا معهم وايضًا والدا بيكهيون
طلبا منه أن يعتني بطفلهما المُدلل
و بالطبع تشانيول لن يرفُض ابدًا ابدًا...

خرج بيكهيون وتشانيول سويًا لمنزل
عائلة بارك بِلا سبب وجيه لكن تشانيول
اراد من عائلتهِ ان تُرحب بِبيكهيون وتعيد
له بعضًا من الثقة التي فقدها
تشانيول بدأ يفتقد صوتُ بيكهيون بشدة
وذلك احزنهُ قليلًا او كثيرًا كون مُدة عودة
صوت بيكهيون مجهولةٌ تقريبًا لكنهُ لن يفقد
الأمل من بيكهيون ابدًا..

خطا اول خطوة في المنزل وصرخ
"انا بالمنزل"
جاء شخصٌ غريب يجري بسرعة ذا شعرٍ
طويل مُتطاير و بجامةٌ واسعة وردية
"ييووووللللللل!! "
وقع هذا الجسد الهائج فوق
جسد تشانيول الذي اسند الشخص
المجنون هذا..
"نوناا!! "
قالها تشانيول بإحراج من مَنظر اختهُ
الكبرى أمام بيكهيون
"مابك يولي الم تشتق لي ايضا؟ "
عبوس اعتلى ملامحها وهي تحتضن
جسد اخيها العملاق
ابعدها تشانيول و ادار جسدها لرؤية
بيكهيون
"اوه حسنا بيكهيون هذه
اختي... "
كاد بيكهيون أن ينحني لكن انامل ناعمة
بأظافر طويلة سحبت وجنتاه بشدة
ليفتح فمهُ بألم
يريد الصراخ لكنهُ لم يستطيع
"أنهُ لططييففف يوووللللل
من اييي مجلةٍ للأطفال اتيت به"
عبس بيكهيون على حديثها
لتصرخ بشدة
"تشانيول اريد ان اقتنييههه
انه جرو لطيفففففف"
امتلأت عينا بيكهيون بالدموع من قرصها
لوجنتيهِ ليبعد تشانيول اختهُ المهووسه
ويمسح على وجنتا بيكهيون المُحمره
و يقبلها
"انا ايضًا اريد تقبيلهُ"
لكن بيكهيون اختبأ خلف تشانيول
جيدًا خائفًا من الموت مأكولًا من قِبل
شقيقة تشانيول الغريبة
حسنًا بيكهيون لم يستطيع ان يدافع عن نفسهِ
لسببين..
الأول . إنها فتاة
الثاني . أنها بِطُولهِ!!!
بيكهيون لم يعلم هل هي الطويلة
ام هو القصير
أتت والده تشانيول لتُرحب بهم في منزلها
"مرحبًا بك بيكهيون بني، لم تزرني
مُنذ فترة طويلة يا شقيّ"
انحنى بيكهيون بعبوس كإعتذار
"أمي، بيكهيون فقد صوتهُ قبل مُدة
قليلة "
نظر بيكهيون لتشانيول بإنزعاج كونهُ
اخبرها ليس وكأن الجميع لن يعلموا لكن...
لم يُرد ان تعلم هكذا لكُن ذراعها التي التفت
حول جسدهِ لتحتضنه كانت كفيلة
بجعله ينسى الإنزعاج و يغوص في أحضانها
اللطيفة و المُحببةِ له...

pink paradise🌈 Where stories live. Discover now