انا اريدك|| 내가 원하는🍃🗝.

ذكرا مؤلمه ...

    لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك؛ فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة والابتسامة🍃.

........................

هيرا هيرااا تبا لكي اين انتي

هيرا: ماذا ما الامر

اين النقود ؟؟؟؟

هيرا : لقد اعطيتك كل ما املك لم يبقا لي سوا القليل

زوجة والدها : انا اريد هذه القليل

هيرا بغضب : لاكن لما لا تدفع يورا للما انا التي يجب علليها الدفع دائما لما اتعب وابذل كل ما بوسعي ولا تفعل هي شيئ للما للللما هل ادفع لتشتري حقيبه او حذاء باهظ الثمن هل اتعب من اجل ان ترتاح ابنتك هل هيا ابنتك ام ابنتي ههها.

كانت تنظر العمه بحقد اتجاه هيرا بعد ثوان دخل الاب وتعب ضاهر على ملامح وجهه

زوجة ابي: عزيزي هل سمعت ما قالت هذه الوقحه

ابي : وهل ترين اني كنت في المنزل وسمعت ما قالته ام ماذا

زوجة ابي : لقد قالت اني لا اهتم سوا بنقود وانها لن تدفع المبلغ الذي طلبته ان تدفعه .

ابي : هل انتي غبيه لم لا تنصتين الي هل يجب ان اظربك؟؟؟؟ لما تقولي هذا للذي اكبر منك واهتمت بك وانتي مراهقه غبببيه.

هيرا بغضب : ابي هل كانت امي تفعل هذا لما هي تفعل ها لما تجعلني ادفع المالل دائما اتمنا لو ان امي لم تمت اتمنا لو انك مت انت بدلا منها .

ابي: هل تتمني لي المووت؟؟

هيرا : لقد ماتت بسببك انت انت شخص انانيي ججدا .

                      ..............         

امي انتظري . عزيزتي والدك ينتظرنا ان لم نأتي مبكرا سوفا يغضب . اامي احذري هناك شاحنه قادمه ااممي اامممي ..... هل تتخيلو المنظر؟ شاحنه ككبيره في جو ممطر مخيف  تركض امرأه بالغه في العمر 37 عما تقف عندما شعرت ان نهايتها قريبه تنظر الي ابنتها التي تصرخ بأسمها عرفت انها النهايه ابتسمت وكأنها تقول وداعا عزيزتي ...دماء في كل مكان فتاه في 14 عاما تحتظن والدتها التي اصبحت بلا روح فقط جسد بارد كبرودة الجو حولها شعرت بصداع شديد يتحكم في رأسها اغشيا عليها بجانب والدتها .

الكاتبه ..

نعم هذه هي الحياه يجب ان نفقد ان نكره ان نشعر بالوحده ان نشعر بالفشل ان نكون احيانا حزينين لذا يجب على الانسان ان يختار اما ان تحارب هذه المصاعب حتى النهايه او تكون تعيس طوال حياتك حارب فان بعد كل معركه غنائم .

                        ............

تلقت هيرا صفعه قويه بعد ردها على والدها بهاذا الشكل

الاب:اذهبي الي غرفتك والا والا اقسم اقسم انك لن تعيشي اكثر من هذا .

ذهبت هيرا الغرفتها و الدموع في ازدياد عندما تذكرة والدتها وكيف كان المنظر اعتلت شهقاتها وهيا تحاول كتمانها ثماا
العما المؤقت

هيرا: تبا ليسا الان ذهبت تبحث عن الدواء وتعثرت بشيء من الاشياء الموجوده في الغرفه قامت بسحب حقيبتها اخرجت الدواء اخذة حبه وتناولتها استلقت على السرير وبداء المفعول بدأت ترا رويدا رويدا حتا اكتملت الرؤيه اغلقت عينها وتسألت قائله

هيرا : الي متى سأبقا هكذا؟

الكاتبه ..

هناك الكثير لا نعلم متى ستنتهي او متى ستبداء عزيزتي هيرا حاربي حتى النهايه .

   🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃
                        ..........

هاي كيف كان البارت؟؟ اي ملاحظه لا تترددو تكتبونها
صراحه ما ادري متى رح انزل البارت الثاني بس اذا فضيت بنزله تعرفون رمضان وكذا .