Janet

بآرت 3

مارك مصدوم : ماذا كيف ستتصرف

ستيف : لقد عرضت عليها ان تقوم بإجهاضه لكنها رفضت ذالك لذا فكرت في هذه الخطه
واخبره بالتفاصيل
مارك: ماذا دهاك ياستيف بحق الجحيم !
لماذا لا تبحث عن حل اخر  افضل من هذا ؟

ستيف : لم يبقى امامي سوى هذا ان كنت لا تريد مساعدتي فأترك لي المنزل هذه الليله ..

مارك :وهل امامي حل اخر ..
في منتصف الليل رن هاتفي معلنآ اتصال احد

انه ستيف

" ماذا تريد ستيف

ستيف : حبيبتي يجب ان تأتي كي نتفاهم

" كيف لن استطيع الان انها 12:00pm

ستيف : أخرجي  بنفس الطريقه التي أدخل بها اليك من النافذه 

" حسنآ سآتصرف وداعا


في بيت ستيف

8ستيف : كيف حال صغيري ويضع يده على بطني

بآبتسآمه " انه بخير ياعزيزي لا اصدق انك تغيرت بهذه السرعه

ستيف :لا انكر انني فقدت اعصابي في البدايه ولكن عندما فكرت ادركت انك على حق

" اووه لقد اخفتني حقآ

ستيف : اعتذر منك حبيبتي هيا نستمتع بوقتنا وبعدها نرى ماذا نفعل
وقام واحضر كآسان من العصير وطبق حلوى

هل رآيتي لا يوجد مشروب بل فقط العصير من اجل ابننا

ابتسمت " احبك ستيف

ستيف : وانا ايضا هياا اشربي عصيرك

شربنا واكلنا وتكلمنا كثيرآ حتى اصبحت الساعه 2:30
شعرت بآلم شديد لم استطع ان اتحمله

ستيف : ماذا هناك چانيت هل أنتي بخير ؟

" لا أعلم اشعر بآلم فظيع
ستيف: لابد انه الصغير المشاغب

" وانا قاومت واكملت الحديث معه
حتى اصبح الالم لا يحتمل عند الساعه 3:00
ستيف خذني الي الطبيب انا اشعر بآلم لا يحتمل اخاف ان يكون الصغير ليس بخير

ستيف : نظر في ساعته وقال تبقت ساعه
" نظرت له باستغراب: تبقت يساعه على ماذا

ستيف: ها لا شئ كنت اقصد تبقى ساعه على عوده مارك لقد اخذ سيارتي معه
"لكنني لم اعد اتحمل
ستيف : تحملي من اجل الصغير عزيزتي

ومرت الساعه بالنسبه لي كأنها سنه وبعدها شعرت بطفلي يجهض صرخت بأعلى صوت ستيف طفلي يموت ودخلت الحمام وخرجت
ستيف لقد فقدت طفلي وسقطت على الارض وانا ابكي 

ستيف يضحك : اعلم ذالك

نظرت إليه وانا اشعر بسكين تغرس داخل صدري ولا تفهم كلماتي من كثره بكائي : ماذا تقول هل انت من فعل بي ذالك لماذا لقد احببتك وانت تعلم ؟

ستيف : لقد وضعت لكي الحبوب في العصير لاني لست مجنون مثلك ولا أريد لهذه العلاقه ان تستمر لقد مللت منك

"شعرت ببركان يثور بداخلي ولم اتمالك نفسي ركضت على المطبخ واردت ان اقتله لاتخلص من هذا الوغد الحقير ولكنه امسك بيدي واسقط منها السكين وامسك بشعري وكان يشده بكل قوته ولكنني لم اكن اشعر بأي ألم سوى ألم قلبي الذي كان ينزف ولا استطيع انقاذه

ستيف: هل تعتقدين انك ستقومين بقتلي  بهذه السهوله ألم تفيقي من هذا الحلم بعد انا لم احبك ابدآ لقد كان رهانآ بيني وبين اصدقائي وفزت به لكن لا مانع من المتعه المجانيه  وقام بطردي من المنزل

كنت اسير ولكن لا اعلم كيف حتى وصلت منزلي ودخلت غرفتي بنفس الطريقه دخلت حمامي ودخلت تحت الدوش بملابسي حتى استفيق من حلمي كما قال هذا اللعين
لكن أتعلم ستيف سأجعلك تندم على هذا ستتمنى مني ان أقتلك حتى ارحمك من هذا العذاب ستندم أيها اللعين القذر وبكيت كثيرا وخرجت بدلت ملابسي ونمت نمت نومآ عميقآ لم انمه منذ كنت طفله كآن عقلي رفض هذا الواقع القاسي  لم يستطع استيعابه فقرر الانسحاب
..

مر شهران لم اعلم كيف حدث لكن انهيت اختباراتي واصبحت الآن صحفيه فآنا من صغري اردت ان اكون صحفيه مثل جدتي فقد كانت صحفيه مشهوره جدا فقد كانت تساعد المحققون في حل قضايا القتل لذالك قررت ان اذهب لاقيم معاها واستفيد من خبراتها ولأنني ادركت ان وجبه الانتقام تؤكل بارده...


نزلت من غرفتي الجميع يشاهد التلفاز
امي : انضمي لنا چانيت هيا
" اردت ان اخبركم شيئا هامآ هل تسمحون لي
آبي : نعم بالطبع
انا كما تعرفون تخرجت لذالك اريد ان انتقل للعيش مع جدتي في لاس فيغاس فكما تعملون لقد درست الصحافه لأصبح مثلها وهي أيضآ  تستطيع ان تؤمن لي العمل سريعا لذا ارجوكم ان توافقو وسوف اتي للزياره دائما

ابي : حسنا انا موافق ف انا اريد لك ان تصبحي اشهر صحافيه في امريكا
امي : وانا ايضا واجمل مافي الامر انك سوف تكونين مع جدتك حتى لا تبقى وحيده

" انا حقا سعيده وسآجعلكم فخورين بي احتضنتهم جميعا وخرجت مسرعه

امي : الى اين

" سآذهب لتوديع إيما وبالفعل ذهبت لها وقمت بتوديعها وعدت للمنزل سريعا حضرت حقائبي
وعندما انتهيت
تبقى شئ واحد اخير يجب ان اعطي ذالك اللعين درسا صغيرا حتى اعود لانتقم انتظرت حتى س12 منتصف الليل وبعدها تسلسلت خارج منزلي وتوجهت الى منزل اللعين المخادع
دخلت المنزل بهدوء ثم صعدت الى الاعلى  دخلت غرفته
كان نائم كالذئاب التي تريد ان تتغذى على احلام الفتيات دخلت الى حمامه الخاص امسكت بفرشه اسنانه وادخلتها في الحمام ثم اعدتها مكانها ووضعت في غسوله القليل من سائل كنت قد احضرته 11يسبب الحكه والاحمرار ثم انتقلت الى الشامبو وافرغته تماما وملئته بكريم مزيل الشعر وخرجت من الحمام انتقلت الى الخزانه بكل هدوء وقمت بتمزيق جميع ملابسه وخرجت في هدوء
واتجهت الى لاس فيغاس حيث تسكن جدتي ..
وانا في طريقي الى لاس فيغاس
ياالهي انها رآئعة  حقآ انا اتذكر جميع ذكريات طفولتي فقد كنا نآتي هنا كل عطله
وصلت الى منزل جدتي وكانت في استقبالي

جدتي إيزابيل : عزيزتي چانيت انظري الى نفسك لقد كبرتي
"قمت بآحتضانها : اشتقت اليكي كثيرآ
جدتي : هيا ادخلي وقومي بتبديل ملابسك لقد حضرت لكي عشاء ستحبينه كثيرآ

على مائده الطعام ....

جدتي : عندي لكي مفاجآه
" ماهي
جدتي :حضري نفسك غدآ فهناك وظيفه تنتظرك
" انا بكل فرح : ماذا اووه جدتي انا حقآ احبك
جدتي : وانا ايضآ
" ولكن آلن تخبريني اين هو هذا العمل ؟
جدتي : لقد كان والتر صحفي زميل لي ولكن الان هو رئيس تحرير الجريده وقد طلبت منه ان يسمح لكي ان تكوني صحافيه متدربه لديه وآيضا مدير مكتب تحقيقات لاس فيغاس صديقي وسيسمح لك ان تتواجدي مع فريق من المحققين للتحقيق في الجرائم ألم يكن هذا حلمك منذ كنتي طفله

"لم استطع ان امنع دموعي انها المره الاولى التي اشعر بها بسعاده بعد ماحدث لي :اشكرك جدتي وسآثبت له انني استحق وقمت احتضنتها بقوه
تناولنا العشاء وتحدثنا قليلا ثم توجهت للنوم فقد كان يوما شاقآ جدا 

في صباح اليوم التالي الساعه 10:00AM

في منزل اللعين ستيف
قام ستيف من السرير وتوجه الى الحمام ليستحم شغل المياه ثم بعد وضع الشامبو وجد شعره كله يسقط خرج بسرعه متوجهآ الى مارك

ستيف : لماذا فعلت هذا ايها الغبي هل هذا ماتسميه مزاح

مارك : ياالهي كيف سقط شعرك هكذا اين حواجبك ستيف

ثم بدآ ستيف بضربه ومارك يصرخ اقسم لك انني لست الفاعل تركه وهو يقول بصوت عالي

انهاا چانيت
من المؤكد انها تنتقم
مارك: ياالهي انها ذكيه حقآ

ستيف: اصمت انتظرني هنا

وصعد لأعلى وقام بغسل وجهه بالماء فقط وفرش اسنانه وخرج ليبدل ملابسه وصدم عندما وجدها جميعها قد تلفت فبدآ يشتم چانيت كثيرآ حتى احس بآلم فظيع في معدته وانتهى به الحال بالمشفى فقد اصيبب بتسمم من فرشاه الاسنان
أتمنى يعجبكم
وتسعدني ملاحظتكم
ومزيد من التفاعل...