الفصل 12

193 23 34
                                    

مرحبا اتمنى منكم مشاهدةةالفديوا الي تحت واريد رؤيه الكثير من تعليقاتكم

***********************************************************************

%اليورا&

_انتظرت حتى رتبت افكاري قررت اني سأذهب للاعتذار منه ولكن بدون ان افتعل مصائب ارتديت ثيابي وغادرت الغرفه ممسكه بقطي اسير بالرواق الخاص بالقصر لم يكن هناك احد حتى مايكل ليس بغرفته نبذة  حظي فأنا لاعلم حتى اين من المفترض ان يكون وان ابحث في هذا المكان وبهذا الحجم مستحيل   هممت بالمغادره من القصر فلا اعتقد انه هنا لأجد مارلين في وجهي لقد متجمدة ملامحي  منها لأحدثتها وانا مفزوعه _

اليورا: لماذا لاتظهرون بطريقه طبيعيه .

مارلين:اعتزر سموك ولكن ماذا هناك لتغادري القصرفلا يوجد تدريب اليوم.

اليورا:اعلم ولكن اريد روئية اخي هل تعلمين اين يكون.

مارلين:نعم اهناك شئ'

اليورا: لا اريد فقط محادثته '

مارلين:لا بد انه فمكتبه هل تريدين ان اذهب معكي.

اليورا:نعم لكي لا ضايع شكرا لكي.

_سارت اليورا مبتعده مع مارلين التي كانت مستغربه من خروج سيدتها وما هوالموضع التي تريده من الملك اما اليورا فكانت في علم اخر تفكر بطريقه للاعتذار منه وتخلف سيناريوهات قاطع تفكيرهما وصولهما للمكان اوصلت مارلين سيدتها امام للغرفه واستأذنت مغادرتا تاركتا اليورا متردده في الدخول لكن فتحت الباب مجمعه شجاعتها لتجد شقيقها خلف المكتب والاوراق تشكل جبال من حوله والغرفه وكأنما اعصار هشمها نظر مايكل من خلف الاوراق عندما احس بوجود شخص لم يخفي وجهه علامات الاستغراب من وجودها سارت محاوله اجتناب الاوراق التي لم تترك بقعه الا كانت فيها وقفة امام المكتب حامله قتها في يديها بينما هي صامته لديقيه وسط استغراب مايكل واخيرا تحطم حاجز الصمت لتتكلم بتردد بينما تبعد عينيها عن مايكل الذي ظل يحدق بها_~

الليورا: لقد جئت اليوم لأعتذر عن كلامي صباحا انا لم اقصد لكني كنت غاضبه

لانك كنت ستتخلص من القطه ولكن انا المخطئه لانها ازعجتك ولاني غضبت انا اسفه مره اخرى اتمنى ان تسامحني.

_ما ان انهت كلامها حتى ابعده عينيها مره اخره لم تعلم ان كان سيسامحها ام لا لكن يكفيها شرف المحاولا بينما مايكل لم تزل نظرت الاستغراب عليه ليزيله ويبدلها بأبتسامه دافئه وهو ينظر لاخته فهو يعلم حقا انها نادمه لطالما علم شعورها بدون ان تخبره غاص بزكرياته طالما احب دائمه تلك الصفه فيها فهي دائما على طبيعتها على عكسه فهو لم يكن مقرب الا من والدته واخته دائما يضع حقيقته في سجن بضع انتقامه امامه لا يسامح بسهوله وانتقامه ما اوصله لهنا عاد للواقع ليستقيم من مكتبه ويتجه نحو اخته ليحدثها ولا تزال الابتسامه على وجهه بينما يربت على شعرها _
مايكل: "اقبل اعتزارك ولاتقلقي بشأن الامر انا ايضا مخطئ"

إنكشف السرWhere stories live. Discover now