SeLena p.o.vإستيقظت بعد عناء شديد في فتح عيناي بسبب الضوء القوي لأجد تاي و بحصنها أليكس نائم والبويز. وزين .
لا أريد التحدث معه هو حقير , ناديت على تايلور لترفعني " آآآه تايلور تعالي وأرفعيني " قلت ليلتفتوا لي بسرعة وتأتي تايلور وتساعدني الجميع يسأل الآن عن حالتي و أشعر إنهم مزعجين ولكنني أحبهم .
" سيل عزيزتي ست.. ستسافري مع زين ...لأنك ..لأنك مريضة " قالت بسرعة وغطت وجهها بكتف هاري .
ماذا أنا مريضة كيف ؟ لكنني تعالجت من السرطان لأنه لم ينتشر في جسمي بأكمله ، هل هم حمقى أم ماذا ؟
" لماذا ؟" قرنت حاجباي وفي نبرة سؤالي بعض من القلق .
" لأنك .. مريضة بصداع مزمن ولكن لاتقلقي ستشفي وتتعافي. " حقا هل يمزحون معي أم ماذا ؟ لا أعرف ولكني أخاف من رحلة العلاج .
أومأت والتعب ظاهر في عيناي أريد الرجوع إلى المنزل أخبرت تاي أني أود الرجوع إلى منزلي ، وقع زين ورقة الخروج وخرجنا .
" سيلينا أنا أ...أسف " أنا متأكدة أنه تدرب أكثر من مرة على هذه المسرحية لأنه لن يتخلى عن كبريائه أبداً .
وصلنا إلى المنزل وأليكس سيبقى عند أمي طوال سفري أنا وزين ، جهزت الحقائب وكل شئ جاهز سنسافر غدا .
" سيلينا " نادى زين علي لأهمهم له بمعنى إجابة .
" هل أنتي جائعة ؟" فكرت أنه سيسأل على حالي بالطبع لا فكما قلت سابقاً هو حقير ! .أومأت بلا وجلست بلا مبالاة على الأريكة وأشعلت التلفاز ، أتى بجانبي ومعه الهاتف وهو يقهقه ويقول " أجل وأخيراً " ماذا يحصل له هذا المعتوه ؟.
" إذهبي للنوم " قال المعتوه زين لحظة لحظة هل أمرني بالنوم ماذا طوال صغري أمي لم تحكم علي بموعد نومي ليأتي هذا ويأمرني .
" لا أريد زين أنت لا تتحكم بي " قلت بقليل من الصراخ ونهضت من مكاني لأنه طفح الكيل، ليقوم هو ويقول بغضب " تصرخي علي! ، لا ترفعي صوتك علي "
" بلى زين ، لماذا تتحكم بي لن أذهب للنوم أنا أنام وقت ما أشاء وأستيقظ وقت ما أشاء " قلت مؤشرة بسبابتي عليه .
" لا تعانديني " قال من بين صرير أسنانه وبدأ يتقدم لأرجع بخطواتي إلى أن وقعت على الأرض .
نهضت من على الأرض لأرتطم بالحائط بسبب صفعة !! صفعة زين صفعة حقا !
نظر لي بصدمة وأنا بصمت ، وضعت يدي على وجنتي التي صفعت لأجدها حمراء .
" طفح الكيل زين إنتهيت أنا ، مرة تصفعني ومرة تصرخ علي وماذا تظن نفسك سننفصل وإنسى سبب زواجنا أنا لا أريد العيش معك أنت حقير ، لا تشعر بي أبداً زين أنا سأسافر لوحدي و أدعو لي بأن أموت ولا أرجع "
قلت بصراخ وبكاء لأنني سأنفجر من كثرة التحمل ، ضربته بقوة على صدره ليحتضنني لأبتعد عنه وأذهب إلى الحمام وأغلق الباب .
Zayn p.o.v
صفعتها ، حقا لم اكن أقصد ولكنها عنيدة لا تريد فعل شئ أنا أقوم بأمرها به ، سأحضر جيجي على البيت لننهي خلافاتنا وسنصبح منفصلين تماماً ، ولكن لا أستطيع إخبار سيلينا .
ذهبت هي إلى الحمام وأغلقت الباب بقوة ، لأجلس على الأرض بتحسر سأتصل على البويز كي ينصحوني بماذا سأفعل .
" ليام أحضر البقية وتعال " أغلقت الهاتف لأتصل على جيجي .
" لا تأتي جيجي "
" لماذا حبيبي " قالت بدلع .
" لا أريد اليوم سوف نتجمع نحن الشباب فلذلك لا تأتي " قلت بغضب وأغلقت الهاتف إلى الجحيم العاشر جيجي .
دخل البويز ليقول لوي ساخرا :" هل قتلتها هذه المرة " .
" أريد أن تنصحوني بماذا أفعل صفعتها وصرخت عليها مرة أخرى " لينصدموا ويقول ليام بغضب ساخرا :" ماذا زين ماذا تريد أن ننصحك هي لن تسامحك زين فكر ، أنت عقابك بالمطرقة على رأسك " لنقهقه .
" هل أنت حقا صفعتها " قال هاري لأومأ بموافقة ليقول لوي " وهل أنت فخور بهذا الشئ " لأومأ بنفي .
" زين جميعنا نعرف أنك تغضب سريعا ولكن يجب أن تسيطر على غضبك يجب أن تكون حليم " .
" سأحاول " قلت وزفرت الهواء بضيق .
SeLena p.o.v
جلست عند باب الحمام ، وإتصلت على أمي وإنا أبكي والدموع تنزل بغزارة .
" مرحباً سيل كيف حالك ؟"
" أمي أنا لست بخير أبداً لقد سئمت أمي سئمت "
" لماذا عزيزتي ماذا حدث ؟"
" أمي لقد صفعني لا أستطيع الإكمال معه "
" ماذا إبن ... كيف يتجرأ ويصفعك سآتي حالا "
" أمي لا إنسي ... أمي هلوو "
لم أكمل لأنها أغلقت الهاتف في وجهي ، قمت من الأرض وفتحت الباب إتجهت لزين لأطلب منه الطلاق .
وجدت الشباب يجلسون ويتحدثون بهمس حمحمت ليلتفتوا لي ويقول ليام بإبتسامة " أوه سيل كيف حالك ؟"
" ب..بخير " قلت ليدق الباب ذهبت مسرعة لفتحه لتدخل أمي وبيدها أليكس غاضبة .
" ماذا تظن نفسك ؟ ها إبن إليزابيث أم إبن ديانا كيف تصفعها ها كيف أخبرني أتظن أنها مقطعة من شجرة لا يا عزيزي عائلة غوميز كبيرة جداً وتعرف لو أخبرنا الشرطة تعتبر جريمة ، وتسجن وتموت هناك لا تتجرأ مرة أخرى و إلا جرئتك هذه ستحضرك للجحيم العاشر " قالت بصراخ وخرجت مسرعة لأدخل إلى غرفتي بسرعة .
![](https://img.wattpad.com/cover/118540502-288-k980166.jpg)
ESTÁS LEYENDO
MY MAN | زوجي ✔
Fanfic( مكتملة ) " إشتقت لعبير رائحتك " قالت وهي تبكي . " وأنا أيضاً " قالها وهو يدمع . " لا أستطيع الإبتعاد عنك " قالت بعد أن فصلت العناق . " سأتزوجك " قال بجدية .