( 8 )

784 45 12
                                    

8 ) قمتُ بتصويب مُسدّسي إلى القاتل الذي قتل زوجَتي مطالباً منه تبريراً لفعلته الشنيعة هذه ، كان يجهش بالبُكاء ولا يتحدث أبداً ، إلى أن ضغطتُ على الزناد !! لو كان تحدّث معي ، لكان على قيد الحياة الآن... على أيّة حال ، فقد أبّصرت عيناه عالمُنا للمرة الأولى مُنذ دقائق !!

قصص رُعب قصيرة جداً ( مايكرو فيكشن )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن