My Engele

9- سفر حبيبتي

مرحبا كيف الأحوال أنا كتييير مبسوطة إن قصتي في المرتبة 52في العاطفية ما عم صدق، كل شي بسبب تفاعلكم الحلو، شكرا كتييرا إلكم
Enjoy
Start
Engel. Pov
أزعجني من نومي الحبيب أشعة الشمس السخيفة تبا لها، دفنت رأسي في شيئ صلب ماهاذا رفعت رأسي وجدت كريس نائم بجانبي عفوا يعتصرني بين يديه، نظرت له بتمعن إشتقت له، حنانه، عطفه، حبه، قبلاته و لمساته ظننت أنه لن يتذكرني أبدا لكن فرحت عندما تذكر كل شيئ البارحة، طبعت قبلة على جبينه، عينيه، أنفه، وجنتيه، ذقنه، ثم طبعت قبلة على شفتيه تفاجئت عندما بادلني، كوب وجهي بين يديه و عمق القبلة خللت يدي داخل شعره، إبتعدنا عن بعضنا بعد وقت ليس بالقليل، أسندت جبيني على جبينه و نظرت مباشرة لعينيه رأيت الحب و الحنان
"إشتقت لنظرتك تلك، إياك أن تفعل بي هكذا مرة أخرى، أنا بدونك أموت"
إقترب مني سريعا و قبلني قبلة عنيفةثم إبتعد
"إياكي أن تتحدثي عن الموت حبيبتي حسنا"،قالها بتحذير
أومأت له ثم نهضت من السرير
"حبيبي أتحضر لي ملابس من عند إيمي "،قلتها بخجل
نهض من مكانه و حاوط خصري بيديه وقمت بالمثل حول عنقه
"لما حبيبتي خجلة مني، لكن تصبحين ظريفة عندما تخجلين"،قالها بمزاح ثم قبل وجنتاي
"تبا لك كريس"،قلتها بغيض ثم ضربت كتفه بخفة
"حسنا هيا إستحمي و سأحضر لكي ملابس "،قبلني على جبيني ثم خرج
دخلت لأستحم إستنشقت قميصه لأشم أجمل رائحة في حياتي، رائحته الرجولية التي تفقدني صوابي
خلعت القميص ثم بدأت بالإستحمام

Writer. Pov
دخل كريس لغرفة أخته وجدها نائمة لم يرد إزعاجها لذلك فتح خزانتها و بدأ بالإنتقاء ملابس لكن تذكر أمر الأشياء الأخرى
إحم إحم أظنكم فهمتم
"هيي إيميلي يا فتاة إنهضي"،هزها بخفة لكن لا حياة لمن تنادي
نظر لها بملل ثم خطرت في باله فكرت
"هييي إيميلي حبيبك زين ينتظرك في الأسفل"
ماإن أكمل حديثه حتى نهضت بسرعة تنظر في الأرجاء كالمجنونة، ضحك كريس بهستيرية على حال أخته، نظرت له بحقد عندما إستوعبت مقلبه
"مالذي تريده يا عدو النوم"،قالتها بالإنزعاج
"أريد ملابس لإنجل تعلمين ماذا أعني"،نظرت له بخجل ثم أومأت
إختارت ملابس ثم نظرت له و حركت حاجبيها بمكر
"لماذا تريد ملابس مالذي حدث لملابسها "
نظر لها بحدة ثم أخذ الملابس و خرج
دخل لغرفته لكنه وقف بتجمد كأن صاعقة ضربته، نظر لتلك الفاتنة التي أخدت عقله بمنشفة قصيرة حول جسمها، و أخرى صغيرة تنشف بها شعرها، سار لها بدون وعي ثم عانقها من الخلف، فزعت و نظرت له بخجل و إرتباك و توتر
"مالذي تفعلينه بي يافتاة"،قالها بعشق
إحمرت وجنتاها من الخجل، قرًب أنفه من عنقها يشتم رائحتها، أدارها له ثم إلتهم شفتيها في قبلة حميمية بادلته بكل حب و لهفة
كل مشتاق للآخر، ضلوا بعيدين عن بعضهم البعض
قربها منه أكثر أراد أن يدخلها بداخل قلبه لا يريد من أحد أن يشاركها به أو أن ينظر لها غيره
إبتعدوا عن بعد يلهثون من قوة القبلة
"خدي إرتدي بسرعة قبل أن أتهور"،قالها بسرعة ثم أخد ملابس و دخل ليستحم
وضعت يدها على قلبها تحاول تخفيف دقات قلبها السريعة
"تبا لك يا غبي فضحتني توقف عن النبض بهذه السرعة"،حدثت نفسها ثم إرتدت الملابس و صففت شعرها ديل حصان