قصص خفيفة ذكريات صيف

60 2 2
                                    


القصة الاولى 

قررت انهاء حياتي 

مررت بحياة بالعديد من صعاب و غدر اقرب ناس لدرجة انه لم اعد اتق بنفسي حتى

مللت من كل شيء دروس مملة و معلمون تافهون لا يهمهم سوى أنفسهم أو بحث عن أعذار للخروج او كونهم مرضى لا يهمهم مستقل طلابهم أو أي شيء غير أنفسهم

عائلة لا تهتم سوى للعادات و تقاليد حقوقك كإمرة منعدمة كأنك وجدت من اجل خدمة ذكر بس

في نهاية هذا أصبح لا يطاق لا يوجد شخص يفهمك حاولت فهم جميع ومواساتهم وقوف بجانبهم لكن لم أجد شخص يفهمني أبدا أو أي شخص يسألني هل أنتي بخير

أصدقاء مصالح في كل مكان في كل سنة تجد أشكال جديدة من أقنعة مزيد من أعذار و مزيد من حيل لاستغلال الآخرين و استغلال طيبتك

أينما ذهبت ادا كنت ضعيفا ستتعرض لافتراس سيدوسون عليك لصعود للقمة و ينتظرون فقط لحظة سقوطك

أعيش في عائلة كل واحد يأمل أن يموت شخص ما ليرثه أصبحت جنازة مثل قاعة اجتماعات نجتمع فيها لأجل ما سنحصل عيه نظل نمهل بعضنا و لا نسأل عن حالنا لكن نراقب من بعيد مثل أفعى تصطاد فريستها بكل خبت

يا لحقارة هدا عالم يقولون أن حياة قاسية أنا أقول أن بشر قساة فحياة عادلة و يوم لك و يوم عليك

لا يدعونك حتى تحلم فكيف ان تحقق أحلامك يسخرونا من علمك يريدونك أن تبقى جاهلا حتى لا تتمرد عليهم عليك فقط بطاعة

كلنا أحرار متما انا قررت ان ادرس بجد و أن ارحل من هده مدينة بائسة التي كل جزء فيها يراقبني مارة في شوارع حتى مصابيح في شوارع تراقب كل شيء جدران تستمع بشر وظيفتهم أساسية هي نقل الإخبار كلهم يدرسون مادة قال و قيل لا يسلم احد من كلامهم سواء من بعيد او من قريب أريد فقط مغادرة إلى بلد أخر اسميه بلد تأني مقابلة بشر يستحقون ان يطلق عليهم اسم بشر لهم شيء من إنسانية او على الأقل يتقنون فن تجاهل و احترام خصوصية و ترك ناس يعيشون حياتهم يقول مثل ان لديك حياة واحدة فلا يضيعها في عيش في حياة الآخرين

نعم لقد قلت إنني قررت إنهاء حياتي ليس بقتلي لنفسي فهدا سخف بحد دانته و هروب من هدا عالم بل عن طريق رحيل من هدا بلد إلى ابعد بقعة منه فانا احمل تقه انه في مكان ما استطيع أن أجد مكان انتمي إليه و اعتر على صديق يفهمني دون أن اتحدت فعل أشياء لا استطيع فعلها هنا أريد حرية و سوف احصل عليها هناك و لن أعود إلى هنا لابد لا أنا و لا حتى جثثي سوف انهي حياتي هنا لتبدأ حياة جديدة هناك

نعم لقد قلت إنني قررت إنهاء حياتي  ليس بقتلي لنفسي  فهدا سخف بحد دانته و هروب  من هدا عالم  بل عن طريق رحيل من هدا بلد إلى ابعد بقعة منه  فانا احمل تقه انه في مكان ما استطيع أن أجد مكان انتمي إليه و اعتر على صديق يفهمني دون أن اتحدت  فعل أشياء لا ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قصة تانية  

قصتي مع مدينة ملاهي 

حدث هدا من زمن بعيد عندما كنت في ابتدائية  ذهبت مع عائلتي لمدينة ملاهي التي طالما ازعجت امي و ابي لاخدي لها

كنت سعيدة جداا رئية تلك الوان مشعة و ناس مجتمعون في مكان واحد من اجل الاستمتاع كان كل شيئ متالي كانني في حلم رغب ف تجربة عديد من العاب و رغبة في تعرف على اصدقاء ايضا 

عندما كنت اتجول لمحت بيتا  كان يبدو مخيف جداا   و سئلت امي ما هادا

قالت لي ان هدا منزل رعب و لا يدخله سوى كبارلانه مخيف 

لكن كنت خائفتا تم قلت لها مادا يوجد به 

قاله  و هي تحدق بي انه اشباح و وحوش  و كل شيئ مخيف و عددي من اطفال اختطفو هناك

فقلت امي نحن في هدا عصر و تتوقعين مني تصديق هدا و ضحت 

وقالته انه خيارك و لكن احدري من مهرجين فحتى لو كانو يضحكونك قد يتحولون الى اسوء كوابيسك

زاد كلامها من خوفي لكن زاد فضولي اكملت تجربة العاب  منها لطيفة خاصة بفتيات و منها مشوقة رغم انني عانيت لاقناعهما بتركي اجربها 

عندما انتهى  وقت لعب و حان وقت عودة للمنزل شعرت بحزن و شعرت انني لم امظي سوى لحظات قصيرة هنا و قالت امي 

ادا اردتي عودة مجددا عليك دراسة بجد

ففرحت كتييرا  كنا مغادرين و علقنا في ازدحام و افلت يد امي و انتهى بي اطاف تائهة و جلست ابكي حتى جاء مهرج و قال لي باشارات هل انتي بخير فاجبته باجل  و قال لي باشارة مادا تفعلين هنا 

كنت اتسائل لما لا يتحدت 

ترددت في اجابة و قلت انا تائهة  و ابحت عن امي 

تم امسكني من يدي و سحبني  و كنت اقوله الى اين تاخدني 

اكتفى بابتسامة  كانه يقول لي كل شيئ بخير تم لاحظت اننا نتوجه الى منزل رعب فخفت كتيرا و حاولت سحب يدي منه لكنني لم استطع فانا فقط طفلة   في طريق لداخل  تدكرت كلام امي و حول ان اشباح مخيفين و وحوش 

كان مكان مظلما و مخيفا و ظهر شبح و صرخت باعلى صوتي  تم ممنا منه تم ظهرت بعض وحوش  و استمررنا في عبور ممرات مملوؤة بدماء  و هو ينظر لي بابتسامة فقلت مادا تريد مني هل تريد قتلي  فحرك راسه نافيا و ابتسم و كنت خائفة جداا حتى انني ظننت انني ساموت من خوف 

اتمر حال هكدا  تم ركبنا في عربية على سكة و دهبنا في جولة في دالك عالم غريب شيئ فشيئ عندما لاحظت ان وحوش لا تهاجمنا قل خوفي و كنت مندهشة فقط   تم توفقت عبة و عدنا لبوابة التي كنا فيها  و كانت امي هناك  و ناديتها تم تركنني ادهب لها حظنها و انا ارتجف خوفا و لما نظرت خلفي لم يكن موجودا 

كان تجربة مريعة بحق 

كان تجربة مريعة بحق 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قصص خفيفةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن