"مئه واثنى عشر"

40.3K 1K 766
                                    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
مئة وثمانيه بنت بمدرسه عيال اغنياء
.
.
   
ما احلل النقل دون ذكر المصدر واسم الكاتبة
.
.

                 [هاقد اتى الوقت]   
.
.
اعتذر على الاخطا الاملائيه   ×__×
.
.
غيرة الاطفال! دايم ماتكون مضحكه وخطيره.

واقرب مثال
تامى وبلمير.

الي كانوا واقفين قدام بعض ماسكين برجلين زينب وكل وحده ترسل لثانيه نظره حاده.

وهذا صار بعد ما ادخلت تامى لصاله وتفاجأت بكتله من السواد والبياض.

شعر اسود طويل اسود غامق بشره بيضاء شاحبه عيون واسعه سودا وطويله.

حست بالخطر بعد ماشافتها متعلقه برجل زينب ولا اراديا اتركت ياسر وراحت لزينب متعلقه برجله الثانيه وهي تناظر بحده لذيك البنت الغريبه.

واما بلمير حست ان هالمشتعله راح تسرق منها امها ف عشان كذا شدت بحضن رجل زينب بقوه وهي تناظره بغضب.

ومن هنا بدأت حرب الغيره:).

كان الجو ثقيل بينهم بسبب نظرات الاثنتين لبعض.
ياسر حس بالغيره وخيبة الامل وهذا بسبب زينب.
كان مشتاق لتامى الا انه انصدم يوم تركت حضنه وراحت تركض لزينب والغيره تتطاير من عيونها.

هذا احبطه.

تامى كانت جالسه جنب زينب وبلمير كانت جالسه جنب زينب بس من الجهه الثانيه ومخلين زينب بالوسط.

كانوا يناظرون بعض ويرسلون شرارات لبعض وكل واحد ضامه يد زينب.

الهيثم كان ماسك ضحكته وفزاع يناظرهم وهو يبتسم.

اما زينب ف كانت تحت الضغط بسب الثنتين الي متعلقين فيها.

قالت تامى ب ابتسامه ساخره/الي جنبك تشبه سمكه الي تاكل الجلد الميت.

ابتسمت زينب وهي تناظر بلمير الي حست انها سبتها ف قالت بلمير/Τι της είπε;؟.
(ماذا قالت؟).

زينب/Είπε ότι είσαι όμορφη.
(قالت انكِ جميله)

بليمر وهي تبتسم بفخر/Αναγνώριση του δικαιώματος και της αρετής.
(الاعتراف بالحق فضيله).

اضحكت زينب بتوتر وهي تشوف نظرات حارقه من تامى.
ناظرتها بلمير بغرور طفولي وهي تقول/Ο Daim Matton είναι πραγματικά οδυνηρός στους άσχημους.
(دايم ماتكون الحقيقه موجعه للقبيحات امثالها) .

حطت طرف اصابعها على فمها وبدات تضحك مستفزه الثانيه.

تامى حست انها سبتها ف قالت/وش قالت؟.

زينب وهي تبتسم/تقول انك انتي بعد حلوه وجميله.

تامى وهي تسحب خصله بشعرها وتلفها/ماحتاج اعتراف منها.

رواية بنت بمدرسة عيال اغنياءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن