part 28

3.4K 153 17
                                    

امل : هاه احم تعالو يا صغاري بسرعة
ثم امسكتهم و اتجهت جهة "زحليقة" (مكان يختبؤا )  ثم نزعت محفظتهما وفتحتهما وأخرجت  معطفا لكل واحد منهما وقبعتين واردتدوهما
جاستن :ماما ما بك هل انتي بخير
امل : انا  بخير
فرانك : ماما ما هذه دماء
امل : انها دماء غير حقيقية
جاستن :اوو حسنا
امل :  ام حسنا صغاري اذهبوا إلى ذلك طريق و اطلبوا سيارة أجرة وركبوها و أعطوا لسائق هذه البطاقة  و هذه ورقة مكتوب فيها كلمة سر لكي تستطيعوا ان تدخلوا منزلي ولا تخافوا من خارج بسع و مخيف و لكن من داخل جميل
توأم  وانتي اين ستذهبين
امل : سألعب مع القط  و الآن عندما  اخرج الآن تذهبون بسرعة وصحيح خذوا هاتفي  عندما تصلون الى منزلي اتصلوا بابيكم وأخبروه أن يتبع مكاني و اتصل  بكاميليا ستجدها في سجل مكالمات اوكي
توأم : حسنا
بعدها امل فتحت معطفها طويل و جعلها تبدوا  كأنها تخفي شيئا وتجري جهة سيارتها  مما جعل يطلق نار عليها  و من تلك طلقات اخترقت نفس مكان التي تعرضت له قبل ثلاث سنوات و الذي جعل امر اسوء مما عليه لأن طبيب اخبرها انها إذا تعرضت إلى إصابة و في نفس مكان  فستكون بين الحياة والموت

وفي تلك لحظة ركبت  سيارة و اصبحت تقودها بسرعة فائقة مما جعل لوثر و سميث يتدخلون و أصبحوا يلاحقونها  و قد سلمت امل طريق الجبل أما عن سميث و لوثر فكانوا يلاحقونها و يطلقون النار ومن بين تلك طلقات الطائشة أصابت عجلة السيارة مما جعلها تنحرف عن طريق و تسقط سيارة و تنفجر
من جهة امل
فقد كانت تقود  نزفت الكثير  و اصبح مكان لها ضبابيا وعند أصيبت عجلت السيارة  فانحرفت ولكن في تلك اللحظة خرجت واختبأت في مكان لا يستطيعون أن يروها
وعندما ذهبوا أصبحت تتأمل سماء كأنها ستكون الأخير أو ستكون
ثم لمست نفسها أحست كأنها كالكيس مثقوب يخرج منه الماء

وفي تلك لحظة ركبت  سيارة و اصبحت تقودها بسرعة فائقة مما جعل لوثر و سميث يتدخلون و أصبحوا يلاحقونها  و قد سلمت امل طريق الجبل أما عن سميث و لوثر فكانوا يلاحقونها و يطلقون النار ومن بين تلك طلقات الطائشة أصابت عجلة السيارة مما جعلها تنحرف عن طريق و ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

وأصبحت تسعل و كان دم يخرج من فمها

امل :ههه هل هذه حقا نهاية ههه لم انتقم من الذين قتلوكي يا اختي ههه تتذكرين عندما قلت لي أن لي حاسة سادسةهه كنت على حق فانا أحسست أن نهايتي اليوم  ههه هل اخبرك بشيء لقد وقعت الحب ههه ااااااه من جهة  جاستن هل هذا حقا انه مخيففرانك :الم تسمعها لقد قا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

امل :ههه هل هذه حقا نهاية ههه لم انتقم من الذين قتلوكي يا اختي ههه تتذكرين عندما قلت لي أن لي حاسة سادسة
هه كنت على حق فانا أحسست أن نهايتي اليوم  ههه هل اخبرك بشيء لقد وقعت الحب ههه ااااااه
من جهة 
جاستن هل هذا حقا انه مخيف
فرانك :الم تسمعها لقد قالت ماما أنه جميل من داخل   هيا نسرع لكي نتصل بابي لاني احس بأنها تحتاجه الآن
جاستن :هيا ندخل
عندما وصلوا إلى باب منزل وجدوه لا يفتح الا بكلمة سر
فرانك : ما كلمة سر
جاستن : ايميلي  أنه اسم والدتنا
فرانك : هيا
عندما دخلوا إلى منزل انبهر ا بجماله ولكن تذكروا امل واتصلوا بكريس
كريس : الو امل
فرانك : ابي أنه انا فرانك
كريس ماذا يحدث
فرانك لقد قالت ماما أن نقول لك أن تتبعها و لكن قبل ذلك سمعنا تاع (صوت إطلاق نار ) و قد رأينا دماءا ولكن ماما قالت انها دماء مزيفة
كريس :حسنا ولكن أين انتما
فرانك نحن في منزلها أنه في حي *****
كريس ابقوا هناك لا تتحركوا
 
ثم اقفلت الخط و اتصل فرانك بكاميليا
فرانك مرحبا هل انتي كاميليا
كاميليا : نعم أنا كاميليا من معي
فرانك: انا فرانك لقد قالت ماما أن اتصل بك
كاميليا :اين انت
فرانك :انا في منزلها
كاميليا انا آية
من جهة أخرى
عندما اتصلت بي امل كنت متفاجئ ولكن عندما تحدث معي فرانك  و اخبرني بما حدث معهم لم اتمالك نفسي و اصبحت تجري وتصرخ على الحراس أن يتبعوني
و في تلك لحظة سكندر  وأخبرني انها تعرضت لهجوم لذلك ذهبنا معنا واتبعوا أخر موقع كانت فيه وعندما وصلنا  وحنا حريقا لذلك اسرعوا واصبحنا نبحث عنها   وعندما اقتربت من جهتها  سمعت أمانة وتاوهات وفي اخير صرخة فذهبت إلى مكن  فوجدتها في بركة من دماء
فحملتها  و ذهبت بها إلى مشفى وأصبحت تصرخ على كل من اجده امامي
و دخلت  الى غرفة العمليات بعد مرور ساعات خرج طبيب وسألته عنها فأخبرني
طبيب :اسف سيدي ان مريضة في حالة حرجة و هي الأن في غيبوبة و اربع و عشرون ساعة ستقرر مصيرها  وسنخرجها الآن من غرفة العمليات  و نضعها في غرفة  عناية مشددة  و قبل أن يكمل كلامه  سمعنا بمطالبة بطبيب الى غرفة العمليات فدخل وبعدها بنصف ساعة خرج
طبيب نعتذر سيدي ولكن المريضة ماتت متاثرة بجروحها
جهة امل فقد كانت تتالم وبشدة و تأكدت انها ساعتها  و ضحكت ساخرة على حظها  وقالت يبدو أن قدوم رقم ثلاثة سيكون بدون فائدة
بعد ثلاثة أشهر
في مستودع
نجد فيه اربع اشخاص مقيدين وتوجههم مغطاة بكيس اسود وقربها طاولة مليئة بلدات تعذيب
و في تلك لحظة  أتى سخص و مر على بركة من دماء وصدع صوت ضحكته و قال :مرحبا بكم في الجحيم
____________________________________
رح اسألكم سؤال
يعني مين هشخص
ويعني امل ماتت برايكم مين راح يكمل انتقامها

Angel and SniperWhere stories live. Discover now